المشير عمر حسن أحمد البشير (1 يناير 1944 - )، رئيس جمهورية السودان. ولد بقرية حوش بانقا ريفي شندي - في 1 يناير 1944 (العمر 65 سنة) تخرج من الكلية الحربية السودانية عام 1967 ثم نال ماجستير العلوم العسكرية بكلية القادة والأركان عام 1981، ثم ماجستير العلوم العسكرية من ماليزيا في عام 1983، وزمالة أكاديمية السودان للعلوم الإدارية عام 1987. قاتل في حرب العبور 1973 ، وعمل في الإمارات العربية المتحدة [1]
عمل بالقيادة الغربية من عام 1967 وحتى 1969، ثم القوات المحمولة جواً من 1969 إلى 1987، إلى أن عين قائداً للواء الثامن مشاة مستقل خلال الفترة من 1987 إلى 30 يونيو 1989 قبل أن يستولي على الحكم في إنقلاب على حكومة الاحزاب الديموقراطية ويتولى منصب رئيس مجلس قيادة ثورة الانقاذ الوطني من 30 يونيو 1989 إلى 16 أكتوبر 1993. ثم أنتخب رئيساً لجمهورية السودان ووفقاً للدستور يجمع رئيس الجمهورية بين منصبه ومنصب رئيس الوزراء.
وهو حافظ للقرآن الكريم ورجل دين قبل أن أن يكون رجلاً عسكرياًومتزوج من امرأتان (تزوج الثانية بعد إستشهاد زوجها إثر تحطم طائرته) وليس لديه أبناء ولكن لديه إبنان من جنوب السودان بالتبني. و تعتبر فترة حكمه الأطول في تاريخ السودان.
وهو زعيم حزب المؤتمر الوطني. ويشهد له أنه أستطاع الخروج من حرب الجنوب باقتصاد قوي على الرغم من إن الحرب تعتبر هي الأطول في القارة السمراء.
في 14 يوليو من عام 2008، وفي حادثة غير مسبوقة في الدبلوماسية العالمية المعاصرة أصدر المدعي العام لدى المحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو أوكامبو مذكرة توقيف بحقه في قضية دارفور وذلك لإتهامات بأنه ارتكب جرائم حرب في إقليم دارفور وطلب تقديمه للمحاكمه، وهو الأمر الذي اعتبرته الحكومة السودانية و بعض الاحزاب السودانية إستهدافا لسيادة وكرامة وطنهم على حسب الرواية الرسمية. وتشير التقارير الدولية إلى مقتل ما يقرب من 300 ألف شخص، وتشريد 2,5 مليون أخرين منذ بدء الصراع رسميا في اقليم دارفور عام 2003
هذا وقد أصدرت المحكمة الجنائية الدولية أمر اعتقال ضد الرئيس السوداني عمر حسن البشير في يوم الأربعاء الموافق 4 مارس عام 2009، وذلك بتهم ارتكاب جرائم ضد الانسانية وجرائم حرب في دارفور. ( منقولة عن الموسوعة الحرة )
يعني ياسادة ياكرام سوف نحكي و لن ننام . يعني بإختصار شديد جدا . عمر حسن البشير دكتاتور جديد يحاول أن يعطي لنفسه الصبغة الوطنية القومية الشاملة , و الذي يدعوا للضحك أن فخامته دبك و رقص و هز بخصره و تمايل خلال الفترة الماضية أكثر مامالت بخصرها نجوى فؤاد , و الابتسامة ما فارقت شفتيه الغليظتين . يعني شيئ يدعوا الى الاستغراب . رجل متهم بقتل 300 ألف شخص و تشريد 2.5 مليون و مازال يضحك و يرقص و يبتسم و يتحدى . ( اذا كنت لاتستحي ففعل ماتشاء ) يعني رجل اصبح مطلوب القبض عليه من كل دول العالم و لازال مبتسما يا أخي ماهذا المرح السياسي . و للعلم أنه رغم أنه له في الحكم 20 عاما يزداد شبابا . لم يستطع حل أي مشكلة من مشاكل السودان . و رغم كل هذا فإنه كان متفضى لإطلاق مبادرات لحل الخلافات العربية و خصوصا حل المشكلة اللبنانية عندما قدم مبادرة لحل المشكلة اللبنانية أثناء الفراغ الدستوري في لبنان . لما يصر الرئيس على التمسك بخراب البلد الى اخر لحظة و تجربة المناضل صدام مازالت عالقة في الذهن . يعني لم يمضي عليها أكثر من كم سنه , يعني هذا الاصرار الغريب على دمار السودان ,
بعض الأصدقاء السودانيين يقولون أنهم لايريدون البشير أنما يريدون السودان و اذا البشير سلم نفسه سيطلبون غيره . و ماالمشكلة في ذلك ليطلبوا كل الطقم السياسي للبشير أليس شريكا معه في التهم الموجه له . هل سيطلبون ألف شخص إليس أفضل من حرق السودان . السودان على مفترق طرق و زعيمه مازال مقتنعا بأن العالم يلعب معه و أن العالم مزعوج من دخول الصين الساحة السودانية من أجل الاستثمار و التمتع بخيراتها ,
و هنالك من يقول و يدافع عن البشير فيقوم بالهجوم على المحكمة التي تكيل بمكياليين نعم و ما المشكلة انها تكيل بمكياليين . و يسألون أين هذه المحكمة من قادة اسرائيل و جرائمهم في غزة , فعلا أين المحكمة . و لكن أنا اسأل أين المتابعين لهذا الموضوع أين الجهات الحكومية و الشبه حكومية التي تابعت قضية رفع دعاوي قضائية على قادة اسرائيل . أنا لا أرفض المحكمة لأنها لم تحاكم قادة اسرائيل بل علينا قبولها و مطالبتها بمقاضاة قادة اسرائيل , وبعيدن يا أخي خلي المحكمة تحاكم الرجل ( البشير ) بلكي بيطلع براءة لأني مشتهي يطلع برئ . بشرفي مشتهي .
أما أنو رئيس دولة تحول الى راقصة في كل المناسبات بعد مذكرة التوقيف , فهذا يدعوا الى طلب محاكمته عن تشويهه لمهنة الرقص أيضا .
عمل بالقيادة الغربية من عام 1967 وحتى 1969، ثم القوات المحمولة جواً من 1969 إلى 1987، إلى أن عين قائداً للواء الثامن مشاة مستقل خلال الفترة من 1987 إلى 30 يونيو 1989 قبل أن يستولي على الحكم في إنقلاب على حكومة الاحزاب الديموقراطية ويتولى منصب رئيس مجلس قيادة ثورة الانقاذ الوطني من 30 يونيو 1989 إلى 16 أكتوبر 1993. ثم أنتخب رئيساً لجمهورية السودان ووفقاً للدستور يجمع رئيس الجمهورية بين منصبه ومنصب رئيس الوزراء.
وهو حافظ للقرآن الكريم ورجل دين قبل أن أن يكون رجلاً عسكرياًومتزوج من امرأتان (تزوج الثانية بعد إستشهاد زوجها إثر تحطم طائرته) وليس لديه أبناء ولكن لديه إبنان من جنوب السودان بالتبني. و تعتبر فترة حكمه الأطول في تاريخ السودان.
وهو زعيم حزب المؤتمر الوطني. ويشهد له أنه أستطاع الخروج من حرب الجنوب باقتصاد قوي على الرغم من إن الحرب تعتبر هي الأطول في القارة السمراء.
في 14 يوليو من عام 2008، وفي حادثة غير مسبوقة في الدبلوماسية العالمية المعاصرة أصدر المدعي العام لدى المحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو أوكامبو مذكرة توقيف بحقه في قضية دارفور وذلك لإتهامات بأنه ارتكب جرائم حرب في إقليم دارفور وطلب تقديمه للمحاكمه، وهو الأمر الذي اعتبرته الحكومة السودانية و بعض الاحزاب السودانية إستهدافا لسيادة وكرامة وطنهم على حسب الرواية الرسمية. وتشير التقارير الدولية إلى مقتل ما يقرب من 300 ألف شخص، وتشريد 2,5 مليون أخرين منذ بدء الصراع رسميا في اقليم دارفور عام 2003
هذا وقد أصدرت المحكمة الجنائية الدولية أمر اعتقال ضد الرئيس السوداني عمر حسن البشير في يوم الأربعاء الموافق 4 مارس عام 2009، وذلك بتهم ارتكاب جرائم ضد الانسانية وجرائم حرب في دارفور. ( منقولة عن الموسوعة الحرة )
يعني ياسادة ياكرام سوف نحكي و لن ننام . يعني بإختصار شديد جدا . عمر حسن البشير دكتاتور جديد يحاول أن يعطي لنفسه الصبغة الوطنية القومية الشاملة , و الذي يدعوا للضحك أن فخامته دبك و رقص و هز بخصره و تمايل خلال الفترة الماضية أكثر مامالت بخصرها نجوى فؤاد , و الابتسامة ما فارقت شفتيه الغليظتين . يعني شيئ يدعوا الى الاستغراب . رجل متهم بقتل 300 ألف شخص و تشريد 2.5 مليون و مازال يضحك و يرقص و يبتسم و يتحدى . ( اذا كنت لاتستحي ففعل ماتشاء ) يعني رجل اصبح مطلوب القبض عليه من كل دول العالم و لازال مبتسما يا أخي ماهذا المرح السياسي . و للعلم أنه رغم أنه له في الحكم 20 عاما يزداد شبابا . لم يستطع حل أي مشكلة من مشاكل السودان . و رغم كل هذا فإنه كان متفضى لإطلاق مبادرات لحل الخلافات العربية و خصوصا حل المشكلة اللبنانية عندما قدم مبادرة لحل المشكلة اللبنانية أثناء الفراغ الدستوري في لبنان . لما يصر الرئيس على التمسك بخراب البلد الى اخر لحظة و تجربة المناضل صدام مازالت عالقة في الذهن . يعني لم يمضي عليها أكثر من كم سنه , يعني هذا الاصرار الغريب على دمار السودان ,
بعض الأصدقاء السودانيين يقولون أنهم لايريدون البشير أنما يريدون السودان و اذا البشير سلم نفسه سيطلبون غيره . و ماالمشكلة في ذلك ليطلبوا كل الطقم السياسي للبشير أليس شريكا معه في التهم الموجه له . هل سيطلبون ألف شخص إليس أفضل من حرق السودان . السودان على مفترق طرق و زعيمه مازال مقتنعا بأن العالم يلعب معه و أن العالم مزعوج من دخول الصين الساحة السودانية من أجل الاستثمار و التمتع بخيراتها ,
و هنالك من يقول و يدافع عن البشير فيقوم بالهجوم على المحكمة التي تكيل بمكياليين نعم و ما المشكلة انها تكيل بمكياليين . و يسألون أين هذه المحكمة من قادة اسرائيل و جرائمهم في غزة , فعلا أين المحكمة . و لكن أنا اسأل أين المتابعين لهذا الموضوع أين الجهات الحكومية و الشبه حكومية التي تابعت قضية رفع دعاوي قضائية على قادة اسرائيل . أنا لا أرفض المحكمة لأنها لم تحاكم قادة اسرائيل بل علينا قبولها و مطالبتها بمقاضاة قادة اسرائيل , وبعيدن يا أخي خلي المحكمة تحاكم الرجل ( البشير ) بلكي بيطلع براءة لأني مشتهي يطلع برئ . بشرفي مشتهي .
أما أنو رئيس دولة تحول الى راقصة في كل المناسبات بعد مذكرة التوقيف , فهذا يدعوا الى طلب محاكمته عن تشويهه لمهنة الرقص أيضا .