عمارة الشعوب هي انعكاس حي و ملموس لثقافة هذه الشعوب و حضارتها .....
كيف نفهم هذا الكلام على فرض اننا اتفقنا عليه كمسلمة ...
للعمارة حكاية كاي شي اخر لكن حكايتها قديمة بل اقدم من الانسان ذاته ..
قد يستغرب البعض من هذا الكلام و لكني اقول ابتدات قصة العمارة مع بدء الخليقة منذا الكائن الاول ابتدأت الحياة و ابتدأ معها رحلة طويلة لتامين الماوى و الملجا الامن و العملي لتوفير متطلبات السكان بغض النظر عن كون السكان بشر ام اي كائنات اخرى .....
لا تستغرب اخي القارئ فكل ما فعله الانسان هو نقل و تقليد فاشل في كثير من الاحيان لفنون العمارة و الانشاء عند غيره من كائنات الطبيعة ....
فمن امهر من النمل في انشاء الانفاق و المخازن الامينة لحبوب الشتاء الطويل و من امهر من النحل في تشييد المساكن و المستودعات للعسل النقي و القندس بدوره ماهر في انشاء الجزر الصناعية في عرض الانهار المتدفقة بل هو امهر من صانعي نخلات الجميرا و جبل علي و العصافير بدورها تبني اعشاشها في اعالي الاشجار لتقاوم الريح و المطر و تبقى محافظة علي بيضها الهش ...
الشيء المشترك بين كل هؤلاء هو استخدام المواد الطبيعية و المتوفرة في المنطقة المحيطة و جميعها تشترك في المتانة و الجمال و العملية للاستخدام ...
و هذه باختصار شروط العمارة الجيدة باتفاق العارفين فاستخدام المواد الطبيعية المتوفرة في المحيط يكفل الاقتصادية و نحن من يقرر هذا اعني ان نستخدم مواد الطبيعة ام نستورد مواد غريبة عن بيئتنا و اما طريقة استخدام المواد لانتاج عمارة جميلة و متينة و توزيعها لتشكيل فراغات تلبي احتياجات المستخدمين فهذة بالظبط مهمة المعمار ..
في كثير من الاوقات و بحجة التطور يقوم البشر بحفر قبورهم بايديهم و من ثمة تبدأ الشكوى ....
يعني نكدس المباني و الابراج و المساكن فوق بعضها البعض و من ثمة نشتكي من قلة الخصوصية و من الغربة عن المحيط و من الازدحام المروري اي مش رح تظبط هيك ...
للحديث بقية .....
كيف نفهم هذا الكلام على فرض اننا اتفقنا عليه كمسلمة ...
للعمارة حكاية كاي شي اخر لكن حكايتها قديمة بل اقدم من الانسان ذاته ..
قد يستغرب البعض من هذا الكلام و لكني اقول ابتدات قصة العمارة مع بدء الخليقة منذا الكائن الاول ابتدأت الحياة و ابتدأ معها رحلة طويلة لتامين الماوى و الملجا الامن و العملي لتوفير متطلبات السكان بغض النظر عن كون السكان بشر ام اي كائنات اخرى .....
لا تستغرب اخي القارئ فكل ما فعله الانسان هو نقل و تقليد فاشل في كثير من الاحيان لفنون العمارة و الانشاء عند غيره من كائنات الطبيعة ....
فمن امهر من النمل في انشاء الانفاق و المخازن الامينة لحبوب الشتاء الطويل و من امهر من النحل في تشييد المساكن و المستودعات للعسل النقي و القندس بدوره ماهر في انشاء الجزر الصناعية في عرض الانهار المتدفقة بل هو امهر من صانعي نخلات الجميرا و جبل علي و العصافير بدورها تبني اعشاشها في اعالي الاشجار لتقاوم الريح و المطر و تبقى محافظة علي بيضها الهش ...
الشيء المشترك بين كل هؤلاء هو استخدام المواد الطبيعية و المتوفرة في المنطقة المحيطة و جميعها تشترك في المتانة و الجمال و العملية للاستخدام ...
و هذه باختصار شروط العمارة الجيدة باتفاق العارفين فاستخدام المواد الطبيعية المتوفرة في المحيط يكفل الاقتصادية و نحن من يقرر هذا اعني ان نستخدم مواد الطبيعة ام نستورد مواد غريبة عن بيئتنا و اما طريقة استخدام المواد لانتاج عمارة جميلة و متينة و توزيعها لتشكيل فراغات تلبي احتياجات المستخدمين فهذة بالظبط مهمة المعمار ..
في كثير من الاوقات و بحجة التطور يقوم البشر بحفر قبورهم بايديهم و من ثمة تبدأ الشكوى ....
يعني نكدس المباني و الابراج و المساكن فوق بعضها البعض و من ثمة نشتكي من قلة الخصوصية و من الغربة عن المحيط و من الازدحام المروري اي مش رح تظبط هيك ...
للحديث بقية .....