ليفني: نعم قتلت ومارست الجنس من أجل إسرائيل .....اغتالت عالم عراقي في باريس ومساعد خليل الوزير في أثينا ... لكن مع من مارست الــ .....؟؟
كشف الباحث الفلسطيني في الشؤون الأمنية والإستراتيجية والمدون سمير محمود قديح في مقال نشره على مدونته أن وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني "قتلت ومارست الجنس من أجل إسرائيل".
وكتب قديح مقالا في مدونته a7rarpress.blogspot.com تحت عنوان: "اعترافات مثيرة لحسناء الموساد تسيبي ليفني .. نعم قتلت ومارست الجنس من أجل إسرائيل.. ليفني اغتالت عالم عراقي في باريس ومساعد خليل الوزير في أثينا."
وقال إن "والد ليفني ايتان، أو كما يحلو للصهاينة مناداته، ليفني الرهيب، كناية عن عنفه وإرهابه، وعدم إبدائه أي قدر من الرحمة تجاه القرويين الفلسطينيين الذين كان يبطش بهم، ارهابي قديم حكم زمن بريطانيا بالسجن لمدة 15 عاما، إلا انه فر من السجن."
وأضاف قديح عن ليفني، إنها "أنهت خدمتها العسكرية كملازم أول في جيش الاحتلال الإسرائيلي، ثم عملت لصالح الموساد في أوروبا، وساهمت بعمليات الاغتيال، خصوصا اغتيال مأمون مريش، وكان وقتها مساعدا للقيادي البارز في منظمة التحرير، خليل الوزير، أبو جهاد في أثينا."
وتابع "تنقلت (ليفني) في القارة الأوروبية، حيث خاضت العديد من الاختبارات التي لا تخلو في معظمها من المخاطر، وتركزت معظم مهامها بالعمل كخادمة أو مدبرة منزلية لبيوت عدد من المطلوبين، وكانت تقدم لهم الإغراءات الجنسية، وفي مرات كثيرة تقدم جسدها من اجل المعلومات."
وزاد "تطلبت بعض أنشطتها إقامتها في باريس لتُعرفَ هناك بحسناء الموساد، وتقول ليفني إنها نشطت في العمل الجاسوسي وأمضت سنوات في شعبة النخبة كيدون، ومعناها بالفرنسية الحربة عندما كانت تدرس المحاماة في العاصمة الفرنسية باريس، ولم تكن تتجاوز من العمر حينها الثانية والعشرين."
ونقل المدون عن ليفني قولها: "نعم للقتل والجنس من أجل إسرائيل"، مضيفا أنه "عند سؤالها عن سبب حرمان نفسها من علاقة عاطفية طوال تلك السنوات، قالت ليفني إن العلاقة الرومانسية تتطلب الأمانة والصدق والإخلاص بين زوجين. وأنا، بالطبع، لم أتمكن من بناء مثل تلك العلاقة مع أحد."
كشف الباحث الفلسطيني في الشؤون الأمنية والإستراتيجية والمدون سمير محمود قديح في مقال نشره على مدونته أن وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني "قتلت ومارست الجنس من أجل إسرائيل".
وكتب قديح مقالا في مدونته a7rarpress.blogspot.com تحت عنوان: "اعترافات مثيرة لحسناء الموساد تسيبي ليفني .. نعم قتلت ومارست الجنس من أجل إسرائيل.. ليفني اغتالت عالم عراقي في باريس ومساعد خليل الوزير في أثينا."
وقال إن "والد ليفني ايتان، أو كما يحلو للصهاينة مناداته، ليفني الرهيب، كناية عن عنفه وإرهابه، وعدم إبدائه أي قدر من الرحمة تجاه القرويين الفلسطينيين الذين كان يبطش بهم، ارهابي قديم حكم زمن بريطانيا بالسجن لمدة 15 عاما، إلا انه فر من السجن."
وأضاف قديح عن ليفني، إنها "أنهت خدمتها العسكرية كملازم أول في جيش الاحتلال الإسرائيلي، ثم عملت لصالح الموساد في أوروبا، وساهمت بعمليات الاغتيال، خصوصا اغتيال مأمون مريش، وكان وقتها مساعدا للقيادي البارز في منظمة التحرير، خليل الوزير، أبو جهاد في أثينا."
وتابع "تنقلت (ليفني) في القارة الأوروبية، حيث خاضت العديد من الاختبارات التي لا تخلو في معظمها من المخاطر، وتركزت معظم مهامها بالعمل كخادمة أو مدبرة منزلية لبيوت عدد من المطلوبين، وكانت تقدم لهم الإغراءات الجنسية، وفي مرات كثيرة تقدم جسدها من اجل المعلومات."
وزاد "تطلبت بعض أنشطتها إقامتها في باريس لتُعرفَ هناك بحسناء الموساد، وتقول ليفني إنها نشطت في العمل الجاسوسي وأمضت سنوات في شعبة النخبة كيدون، ومعناها بالفرنسية الحربة عندما كانت تدرس المحاماة في العاصمة الفرنسية باريس، ولم تكن تتجاوز من العمر حينها الثانية والعشرين."
ونقل المدون عن ليفني قولها: "نعم للقتل والجنس من أجل إسرائيل"، مضيفا أنه "عند سؤالها عن سبب حرمان نفسها من علاقة عاطفية طوال تلك السنوات، قالت ليفني إن العلاقة الرومانسية تتطلب الأمانة والصدق والإخلاص بين زوجين. وأنا، بالطبع، لم أتمكن من بناء مثل تلك العلاقة مع أحد."