هى ليست طرفة على الإطلاق، بل هو مشروع لطبيب لبنانى، يهم كل الزوجات اللواتى يعانى أزواجهن من مشاكل جنسية، إذ بات بإمكانهن أن يتحكمن بالعلاقة الحميمة الزوجية بواسطة "ريموت كونترول" بعد برمجته برقم سري أو تشغيله على طريقة البصمة الصوتية.
إنه جهاز يعتمد على مبدأ التشغيل والإيقاف on و off، من شأنه أيضا أن يحد من الخيانة الزوجية.
هذا الجهاز هو إنجاز علمى، اخترعه الدكتور اللبنانى محمود عواد، ( الطبيب الأخصائى فى العجز الجنسى، والنائب السابق فى البرلمان)، وأجرى تجارب عليه بطريقة التحكم اليدوية التى نجحت حتى مع رجال مسنين، ويجرى حاليا تطوير الجهاز ليتم التحكم به الكترونيا. ولدى سؤاله عن هذا الجهاز، أوضح د. عواد: "أحيانا يشعر المرء برغبة لممارسة العلاقة الزوجية، لكن ذلك لا يتم... لماذا؟
معروف أن العملية الجنسية تبدأ بضخ الدم بكميات هائلة تعادل كمية حجم العضو الذكرى مضروبة بعشر مرات تقريبا .. وأى خلل فى عملية ضخ هذه الكمية قد يحدث تمددا من دون اكتمال العملية، أما كمية العشرة أضعاف من الدم فهى التى تجعل العضو صلبا ما يمكنه من إتمام العلاقة الزوجية بطريقة سليمة".
وتابع: "ما أفعله أنا هو زرع جهاز صغير جدا داخل العضو الذكرى (بحجم بطارية الكاميرا)، وعند تشغيله بطريقة ميكانيكية الكترونية، يتحول العضو التناسلى من نسيج طرى إلى قاس، وتجرى العلاقة الزوجية بنجاح كامل.
وأكد عواد أنه أصبح حتى لإبن التسعين أن يمارس علاقته الزوجية عبر طريقة الريموت كنترول.
وقد نجحت تجارب أجراها على رجال فى الـ 87 و90 والـ 92 من العمر. ويشير إلى أنه أجرى عمليات من هذا النوع من التحكم اليدوى منذ العام 1970 وقد بلغ عددها نحو 40 ألف جراحة.
ويتابع الطبيب: "اليوم أنا بصدد تطوير هذه الآلة الكترونيا، وقد قمت بطلب بعض من الأجهزة التى تساعدنى فى تصميمة، من اليابان وانتظر وصولها".
ونفى عواد أن تكون هناك محاذير من استعمال الجهاز فهو لا يؤثر لا على القلب ولا على مرضى السكرى مثلا.
كلفته أكثر من 20.000 دولار
وأضاف: "إن بإمكان المرأة الاحتفاظ بالـ "ريموت" فى حقيبتها أو خزانتها وعدم تركه للزوج ليستخدمه خارجا، وهذا ما يحول دون الخيانة الزوجية.
وخلص إلى طلب عدم الخوض فى تفاصيل أكثر حتى ينتهى من هذا الاختراع. مشيرا إلى أن كلفة الجهاز الواحد لاتقل عن عشرين ألف دولار".[/size]
إنه جهاز يعتمد على مبدأ التشغيل والإيقاف on و off، من شأنه أيضا أن يحد من الخيانة الزوجية.
هذا الجهاز هو إنجاز علمى، اخترعه الدكتور اللبنانى محمود عواد، ( الطبيب الأخصائى فى العجز الجنسى، والنائب السابق فى البرلمان)، وأجرى تجارب عليه بطريقة التحكم اليدوية التى نجحت حتى مع رجال مسنين، ويجرى حاليا تطوير الجهاز ليتم التحكم به الكترونيا. ولدى سؤاله عن هذا الجهاز، أوضح د. عواد: "أحيانا يشعر المرء برغبة لممارسة العلاقة الزوجية، لكن ذلك لا يتم... لماذا؟
معروف أن العملية الجنسية تبدأ بضخ الدم بكميات هائلة تعادل كمية حجم العضو الذكرى مضروبة بعشر مرات تقريبا .. وأى خلل فى عملية ضخ هذه الكمية قد يحدث تمددا من دون اكتمال العملية، أما كمية العشرة أضعاف من الدم فهى التى تجعل العضو صلبا ما يمكنه من إتمام العلاقة الزوجية بطريقة سليمة".
وتابع: "ما أفعله أنا هو زرع جهاز صغير جدا داخل العضو الذكرى (بحجم بطارية الكاميرا)، وعند تشغيله بطريقة ميكانيكية الكترونية، يتحول العضو التناسلى من نسيج طرى إلى قاس، وتجرى العلاقة الزوجية بنجاح كامل.
وأكد عواد أنه أصبح حتى لإبن التسعين أن يمارس علاقته الزوجية عبر طريقة الريموت كنترول.
وقد نجحت تجارب أجراها على رجال فى الـ 87 و90 والـ 92 من العمر. ويشير إلى أنه أجرى عمليات من هذا النوع من التحكم اليدوى منذ العام 1970 وقد بلغ عددها نحو 40 ألف جراحة.
ويتابع الطبيب: "اليوم أنا بصدد تطوير هذه الآلة الكترونيا، وقد قمت بطلب بعض من الأجهزة التى تساعدنى فى تصميمة، من اليابان وانتظر وصولها".
ونفى عواد أن تكون هناك محاذير من استعمال الجهاز فهو لا يؤثر لا على القلب ولا على مرضى السكرى مثلا.
كلفته أكثر من 20.000 دولار
وأضاف: "إن بإمكان المرأة الاحتفاظ بالـ "ريموت" فى حقيبتها أو خزانتها وعدم تركه للزوج ليستخدمه خارجا، وهذا ما يحول دون الخيانة الزوجية.
وخلص إلى طلب عدم الخوض فى تفاصيل أكثر حتى ينتهى من هذا الاختراع. مشيرا إلى أن كلفة الجهاز الواحد لاتقل عن عشرين ألف دولار".[/size]