زارها عدة مرات معلناً رضاه عن زواجها ..وبعد شهرين قتل شقيقته المخطوفة
سلمية – علي غالب عباس
صفحة أولى
الثلاثاء:23-6-2009
بعد مرور شهرين على قيام المدعو /ح - ح/ سلمية بخطف المدعوة ع.م مواليد 1985 قلعة المضيق ..
ومنذ أسبوع بدأ شقيقها المدعو /ع.م/ مواليد 1982 بزيارتها إلى منزل الخاطف بحجة
أنه سوف يسعى لتثبيت الزواج المدني لها وأنه سيخرج الخاطف من السجن قريباً لتعود المياه إلى مجراها الطبيعي وقد اطمأن أهل الخاطف لزياراته ونواياه الظاهرة التي لم تدم حتى صباح يوم 21/6 الجاري حيث جميع أفراد عائلة الخاطف في مشاغلهم خارج المنزل ,حتى قام بطعن شقيقته بسكين /11/ طعنة وتركها جثة هامدة وهرب في شوارع مدينة سلمية وفور علم قيادة الشرطة بادرت مجموعة من الدوريات بالبحث عن القاتل حيث تركزت الشبهات على شاب يرتدي لباساً رياضياً عليه بعض بقع من الدماء وهذا ما دفعهم لاعتقاله والتحقيق معه حيث اعترف مباشرة بجريمته حفاظاً على شرف العائلة ونتيجة الكشف الطبي الشرعي تبين أن المغدورة /ع.م/ فارقت الحياة نتيجة عدة طعنات في القلب والرئتين.
هذا وقد أصدر السيد رئيس النيابة العامة بسلمية مذكرات توقيف بحق القاتل ووالدة وشقيقة وشقيق الخاطف لإقدامهم على إيواء المغدورة وعدم إبلاغ الشرطة بعدها تم تسليم الجثة إلى أهلها أصولاً.
الفداء
سلمية – علي غالب عباس
صفحة أولى
الثلاثاء:23-6-2009
بعد مرور شهرين على قيام المدعو /ح - ح/ سلمية بخطف المدعوة ع.م مواليد 1985 قلعة المضيق ..
ومنذ أسبوع بدأ شقيقها المدعو /ع.م/ مواليد 1982 بزيارتها إلى منزل الخاطف بحجة
أنه سوف يسعى لتثبيت الزواج المدني لها وأنه سيخرج الخاطف من السجن قريباً لتعود المياه إلى مجراها الطبيعي وقد اطمأن أهل الخاطف لزياراته ونواياه الظاهرة التي لم تدم حتى صباح يوم 21/6 الجاري حيث جميع أفراد عائلة الخاطف في مشاغلهم خارج المنزل ,حتى قام بطعن شقيقته بسكين /11/ طعنة وتركها جثة هامدة وهرب في شوارع مدينة سلمية وفور علم قيادة الشرطة بادرت مجموعة من الدوريات بالبحث عن القاتل حيث تركزت الشبهات على شاب يرتدي لباساً رياضياً عليه بعض بقع من الدماء وهذا ما دفعهم لاعتقاله والتحقيق معه حيث اعترف مباشرة بجريمته حفاظاً على شرف العائلة ونتيجة الكشف الطبي الشرعي تبين أن المغدورة /ع.م/ فارقت الحياة نتيجة عدة طعنات في القلب والرئتين.
هذا وقد أصدر السيد رئيس النيابة العامة بسلمية مذكرات توقيف بحق القاتل ووالدة وشقيقة وشقيق الخاطف لإقدامهم على إيواء المغدورة وعدم إبلاغ الشرطة بعدها تم تسليم الجثة إلى أهلها أصولاً.
الفداء