سمراء
تسلل عبيرها عبر فؤادي
تمشي الهوينة
تناغشني
تنتشلني من تزاحم افكاري
والنفس بها مغرمة
مولعة
وتشتاقها في السراء والضراء
تتربع عرش طاولتي
في ثوبها الابيض ذات البشرة السمراء
وكأنها عطر الليل في اناء من ضياء
في مرارتها يكمن لذة المذاق
تناغيها سيكارتي
فيبتسم الفنجان لها ببهاء وحياءي
وكانهما عاشقان هربا من زحمة الزمان
والمكان
تسلل عبيرها عبر فؤادي
تمشي الهوينة
تناغشني
تنتشلني من تزاحم افكاري
والنفس بها مغرمة
مولعة
وتشتاقها في السراء والضراء
تتربع عرش طاولتي
في ثوبها الابيض ذات البشرة السمراء
وكأنها عطر الليل في اناء من ضياء
في مرارتها يكمن لذة المذاق
تناغيها سيكارتي
فيبتسم الفنجان لها ببهاء وحياءي
وكانهما عاشقان هربا من زحمة الزمان
والمكان