هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
اعلان هام : لقد أغلق باب التسجيل والمشاركة في هذا الموقع الذي يبقى فقط للتصفح..شاركونا بكتاباتكم وأفكاركم في الموقع الجديد للبدوي الأحمر على الرابط http://albadawyala7mar.com/vb/index.php
دخول

لقد نسيت كلمة السر



بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» عودة التنورة المزركشة
المساكنة حل لأزمة الشباب ام مشكلة جديدة Emptyالجمعة سبتمبر 25, 2009 6:10 pm من طرف lorka200

» كشف الستار
المساكنة حل لأزمة الشباب ام مشكلة جديدة Emptyالجمعة سبتمبر 25, 2009 5:16 pm من طرف lorka200

» mya137.....أبـ(سوريا)ـن.....ronel79...النور الوردي
المساكنة حل لأزمة الشباب ام مشكلة جديدة Emptyالجمعة سبتمبر 18, 2009 8:13 pm من طرف lorka200

» إنها تمطر في سلميه
المساكنة حل لأزمة الشباب ام مشكلة جديدة Emptyالجمعة سبتمبر 18, 2009 6:20 pm من طرف خياط السيدات

» إدلبي في الكاميرون
المساكنة حل لأزمة الشباب ام مشكلة جديدة Emptyالجمعة سبتمبر 18, 2009 11:46 am من طرف خياط السيدات

» تقرير خاص عم توزيع الحصص التموينيه في سلميه( سلميه تساعد ابناءها )
المساكنة حل لأزمة الشباب ام مشكلة جديدة Emptyالخميس سبتمبر 17, 2009 5:25 pm من طرف lorka200

» الثقافة و المثقفين
المساكنة حل لأزمة الشباب ام مشكلة جديدة Emptyالخميس سبتمبر 17, 2009 4:12 pm من طرف اميمة

» سلميه ...تبدأ بمساعدة ابنائها
المساكنة حل لأزمة الشباب ام مشكلة جديدة Emptyالخميس سبتمبر 17, 2009 1:06 am من طرف بوعلي

» أغبى فتاوى في الاسلام
المساكنة حل لأزمة الشباب ام مشكلة جديدة Emptyالثلاثاء سبتمبر 15, 2009 2:55 pm من طرف mr.aadm


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

المساكنة حل لأزمة الشباب ام مشكلة جديدة

3 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

lorka200

lorka200
مشرف عام

كتب الاستاذ سمير جمول في موقع اخر .......................


بتاريخ 24/7/2009 قام تلفزيون المشرق ببث حلقة عالج فيها موضوع المساكنة والتي أصبحت ظاهرة وخاصة بين الشباب الجامعي .
خطوة جريئة وسابقة في التلفزيونات العربية التي تعودنا دائما أن تعالج أية مشكلة بالتغطية عليها وادعاء أن لامشكلة وإنما هي حالة شاذة ويمكن معالجتها وإما سيل من المواعظ من قبل بعض المشايخ في المحطات الموجهة والتي لاتتعدى كونها تهديد ووعيد بالنار في اليوم الأخر
يشكر تلفزيون المشرق على المجموعة الشبابية التي ادارت الحوار بموضوعية وفهم والتي تبين امتلاكها لأدوات حوار بسيطة وبحرفية عالية
البرنامج عالج موضوع المساكنة وادرج بعض الأسباب في خانة انه من الممكن ان تكون هي وراء تفشي هذه الظاهرة ومما ذكر
- الناحية الاجتماعية
- الاقتصادية
- الدينية
- الجنسية
وكثير من الأمور الأخرى
مالفتني هو استضافة احد رجال الدين والذي يعد من بين الذين يتبنون منهجا علميا وقريبا من الموضوعية في معالجة كثير من الأمور المتعلقة دينيا بمواضيع اجتماعية إنسانية وحياتية فقد سطح كثير من الأسباب لهذه الظاهرة وحصرها جميعا وببساطة بالشرع والذي هو حل لكل المشاكل لكن ومن خلال الحلقة تمت استضافة شخصين خاضوا هذه التجربة لأسباب دينية مايجعل الدين واحد من الأسباب ثم جعل الأمور تبدو وكأنها جميعا سهلة وبمتناول أي راغب ( خطبة ولقاء شرعي ومن ثم كتب كتاب وشهود وزواج وانجاب بنين وبنات والعيش ببحبوحة ) مصورا بشكل ممسوخ ومقزم ان المساكنة هي نوع من تقليد للغرب في سلوك لايناسب مجتمعنا مع العلم انه وفي نفس الحلقة ادان نفسه عندما قال ان الغرب ايضا لم يكن يعرف مثل هذا السلوك ولكن ظروف اجتماعية واقتصادية ادت الى هذا وبنفس الحلقة اختصر الأسباب الموضوعية لشبابنا بالتقليد الأعمى للغرب وقاذفا بعرض الحائط كل سبب يمكن ان يؤدي الى ذلك انا في هذا الموضوع لست مع ولست ضد ولكن احس ان من يقدم على هذا العمل له مبرراته ويرزح تحت ضغوط ادت به الى ماحدث وطلما ان هذه الحالة اراحت هذا الشاب فليكن وهو في ذلك لايخالف قانون ابدا حيث ان القانون السوري لايجرم ذلك
وانا مع طرح هؤلاء الشباب الذين ابدوا من خلال سؤالهم للدكتور وجهة نظر ان توجد قوانين تحدد هذه العلاقة وتحمي الطرفين وتبين من خلال هذا السؤال بعد الدكتور عن المنطق بقوله انه يجب قمع هذه المخالفة حسب رأيه وبالقانون ناسيا ان القانون وجد ليردع المجرم وليس لقمع الحالات الانسانية وان القانون والتشريع بالرغم من كل دمويته في بعض الأحيان لم يستطع ان يمنع( الزنى ) او الجرائم الأخلاقية
لنحاول ان نجرب تعديل القانون بما يتناسب مع المستجدات الاجتماعية لحماية الخصوصية الانسانية وليس لاستباحتها
اطرح هذا الموضوع لمناقشته والحوار حول كل مايتعلق به انوه هنا الى قضية مهمة وهي انه ليس بالضرورة كل من يعطي رأيا يتبناه لنتوخى الموضوعية وشكرا

محمد1962

محمد1962
عضو

المساكنة تعبير جديد ظهر في دنيا العرب والمسلمين، لم ترق إلى مستوى الظاهرة، وعلى ألأغلب انها لن تصل هذا الحد، لكنه مسلك وجد طريقه للظهور، خاصة في المجتمعات التي تتصف بما يسمونه الانفتاح والحرية! هي مشروع بديل عن الزواج، حيث يعيش راشدان ذكر وانثى معاً في منزل واحد دون ان يجمعهما عقد زواج، وعمليا يندر أن يوجد هذا النمط في حياتنا، مؤرخو علم الاجتماع يقولون ان هذه الظاهرة حديثة حتى في المجتمع الاوروبي، حيث ظهرت في فرنسا بعد ثورة الطلاب سنة 1968 التي كان من أهدافها اطلاق حرية اقامة العلاقات الجنسية. وتطورت المساكنة في المجتمعات الصناعية، ولم يضطر الشريكان الى الزواج الا ان تسجيل الاولاد كان يجبرهم على ذلك، وحلّت مشكلة الأطفال مع ظهور قوانين جديدة سمحت لأحد الطرفين تسجيل الطفل منفرداً!!

لايوجد تعريف قانوني واحد مرتبط بظاهرة المساكنة، ولكن توجد كلمات كثيرة في دول مختلفة تعرف هذه الظاهرة، وتختلف التسميات التي تطلق على هذه الظاهرة من مكان لآخر ولكن بشكل عام توجد ثلاثة عناصر مهمة في هذه الظاهرة في جميع أنحاء العالم وهي: وجود شخصين لا أكثر ولا أقل، وجود علاقة جنسية بمعنى أنه لايوجد مساكنة بيضاء، وجود علاقة مستمرة لمدة يتم تحديدها من قبل الطرفين. عدا عن هذا توجد شروط وعناصر أخرى في كثير من المجتمعات، مثلاً في استراليا والمكسيك يشترط وجود خمس سنوات مثلاً كي تأخذ شكلها "القانوني" ويستحق الحصول على الإرث، وفي كندا من 1 ـ 5 سنوات حسب الولايات!

قبل فترة نشرت جريدة "الثورة" السورية تحقيقا سريعا تعرض فيه "حالات" من المساكنة بدات تأخذ طريقها إلى المجتمع السوري، إلا أن كاتب التحقيق يؤكد أن المسألة لم تأخذ بعد شكل الظاهرة، وفي لبنان نشرت صحيفة "البلد" تحقيقا أكثر "صراحة" فالتقت أشخاصا عاشوا تجربة "المساكنة" أما في الأردن فثمة أكثر من مؤشر على وجود مثل هذا النمط من العلاقات، خاصة بين شباب الجامعات، خاصة في أوساط غير الأردنيين من المغتربين العرب، وإن غلب على هذا النمط شكل "الزواج العرفي!"..

وفي الصين، "المساكنة" بدأت تحل محل الزواج المألوف، خاصة في المدن الكبرى كبكين… مع العلم أن القانون هناك يحظر على الزوجين إنجاب أكثر من طفل واحد، ويقال إن سبب انتشار علاقات المساكنة في البلاد الأوربية وغير الإسلامية عموما بشكل كبير يعود إلى إن تنظيم المجتمعات بشكل أن الفرد لم يعد بحاجة إلى القربى والقريب كي يحمي نفسه ويضمن حقوقه، إضافة إلى تأثير ظهور الفلسفة الوجودية والفكر الوجودي على هذه المجتمعات، إذ أصبح الفرد يعيش لنفسه ولذاته كما أن مفهوم التعايش والتضحية قل وحل محله مفهوم البحث عن الملذات.

التعريف اللغوي للمساكنة في الاصطلاح الشرعي الاسلامي تعني السكن، والطمأنينة، والحب والتعاون، وقد جعل الله الزوجة سكناً لزوجها، أما تسمية هذه الحالة بمساكنة فهو أمر غير صحيح، والتسمية الصحيحة لها: المساكنة غير الشرعية أو الزنا المغلف بإطار!

السلموني الأسمر

السلموني الأسمر
عضو

تحياتي أستاذ لوركا وتشكر على هذا الطرح
هيك ظاهرة منتشرة عن جديد بمجتمعنا الشرقي ومع أني أراها ليست بوليدة عصرها ولا حتى مستورده من الغرب كما يردد البعض هي منذ خلقنا الله آدم وحواء على هذه الارض والى عدة قرون حتى في عهد الاسلام والى عصرنا هذا تلك الحالة موجودة أن لم تكن مساكنة كانت بصيغ أخرى الجميع يعرفها
أنا من جهتي لست ضد المساكنة بشكل عام إلا إنني أتحفظ على ممارستها في مجتمع تنعدم فيه الحاجة إلى مثل هذا السلوك ففي بلادنا مثلا إذا قرر شاب و فتاة أن يعيشا سويا في مسكن مشترك استطاعا الحصول عليه ولنقل جدلا حصلا عليه بالتعاون بينهما لتخفيف العبئ المادي ، لن يكون متعذر عليهما أن يذهبا للقاضي الشرعي لإبرام عقد زواج بمهر مخفف و بمؤخر مثلا 500 ليرة سورية ، إذا يوما قررا الانفصال سيكون هذا ميسرا و متاحا بسرعة و سهولة فالطلاق في سوريا لا يستغرق الوقت الذي يستغرقه الطلاق في أوربا و لا يرتب الكم الهائل من المشاكل كما هو الحال في الغرب . أما إذا كان الهدف من لقاء الشاب بالفتاة هو أقامة علاقة جنسية عابرة فهذا حديث أخر لن نتطرق له في الوقت الحالي.

أتمنى من الجميع المشاركة وأبداء الرئي ولنا عودة ..



الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

مواضيع مماثلة

-

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى