هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
اعلان هام : لقد أغلق باب التسجيل والمشاركة في هذا الموقع الذي يبقى فقط للتصفح..شاركونا بكتاباتكم وأفكاركم في الموقع الجديد للبدوي الأحمر على الرابط http://albadawyala7mar.com/vb/index.php
دخول

لقد نسيت كلمة السر



بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» عودة التنورة المزركشة
من أشعار رسول حمزاتوف Emptyالجمعة سبتمبر 25, 2009 6:10 pm من طرف lorka200

» كشف الستار
من أشعار رسول حمزاتوف Emptyالجمعة سبتمبر 25, 2009 5:16 pm من طرف lorka200

» mya137.....أبـ(سوريا)ـن.....ronel79...النور الوردي
من أشعار رسول حمزاتوف Emptyالجمعة سبتمبر 18, 2009 8:13 pm من طرف lorka200

» إنها تمطر في سلميه
من أشعار رسول حمزاتوف Emptyالجمعة سبتمبر 18, 2009 6:20 pm من طرف خياط السيدات

» إدلبي في الكاميرون
من أشعار رسول حمزاتوف Emptyالجمعة سبتمبر 18, 2009 11:46 am من طرف خياط السيدات

» تقرير خاص عم توزيع الحصص التموينيه في سلميه( سلميه تساعد ابناءها )
من أشعار رسول حمزاتوف Emptyالخميس سبتمبر 17, 2009 5:25 pm من طرف lorka200

» الثقافة و المثقفين
من أشعار رسول حمزاتوف Emptyالخميس سبتمبر 17, 2009 4:12 pm من طرف اميمة

» سلميه ...تبدأ بمساعدة ابنائها
من أشعار رسول حمزاتوف Emptyالخميس سبتمبر 17, 2009 1:06 am من طرف بوعلي

» أغبى فتاوى في الاسلام
من أشعار رسول حمزاتوف Emptyالثلاثاء سبتمبر 15, 2009 2:55 pm من طرف mr.aadm


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

من أشعار رسول حمزاتوف

3 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1من أشعار رسول حمزاتوف Empty من أشعار رسول حمزاتوف الإثنين أغسطس 17, 2009 1:24 pm

المسسافر0؟؟؟

المسسافر0؟؟؟
عضو

مقتطفاتٌ من أشعار رسول حمزاتوف
(1923-2003)



كي نتجاوزَ عقباتِ الدَّربِ نحو الهدف المنشودْ

يلزَمُنا دوماً صديقٌ حقيقيٌّ

ووضعٌ نفسيٌّ حسنٌ، في جسدٍ سليم

وأغنية توجِّهنا كنجمة





كثيرا ما أفكر

أن الأرضَ كلَّها وطني .. بيتي

أينما وُجدتِ المعاركُ والنارُ ورعدُ المدافع

يحترق بيتي يحترق بيتي

أيها القرن العشرون

لقد أصبحتَ مصيراً لجسدي

تتحارب السنينُ فيما بينها

وأينما وجدتْ رعودُ المدافع والنار والمعارك

نحترقُ واياكَ يا قلبي





أريد إعلانَ حبي لتلك البلاد

اللتي يعيش أهلُها بسلامٍ ودفء

والتي يبدأ نشيدُها الوطني بجملة

"الحب أعلى القيم على الآرض "

وليغنِّ هذا النشيدَ الرائع جميعُ الناس وقوفاً

ولتطِر هذه الأغنية لتملأ السماء

وليُصكَّ شعارُ هذه الدولة

أيادٍ متماسكة الواحدة بالأخرى

وفي علَم هذه الدوله

لتَدخلْ جميعُ ألوان الأرض

وليدخل بين هذه الألوان

اللقاء والفراق، القوة والضعف

أريد من جميع قبائل هذه الأرض

أن تطلبَ اللجوءَ الى بلاد الحب هذه






لو أن ألفَ رجل في هذا العالم

لو جهز في هذا العالم ألفُ رجل

ليرسلون اليك طالبين يدَك

اعْلمي أن من بين أولئك الرجال

سأكون أنا رسول حمزاتوف

لو أسَرَ حبُّك منذ زمن

مئة رجل جاعلاً دماءَهم تغلي

ليس من الصعب ولا يحتاج عبقرية

العثور بينهم على جبلي يدعى رسول

لو عشِقَكِ عشرةٌ من الرجال

الحقيقين الذين لا يخفون نارَ قلوبهم

بينهم، متلوياً متحسِّراً

سأكون أنا رسول حمزاتوف

لو وجد شخصٌ واحد

فاقدٌ غقله بسببكِ

اعْلمي أنه في القمم الملتفة بالغيوم

الجبليُّ المدعو رسول

لو لم يكن أحدٌ يعشقُكِ

وتعانين من الوحدة

سيعني هذا أنه تحت اللوحات الصخرية الباردة

مقبور في الجبال رسول حمزاتوف




كنت قد أصبحت يافعاً

حين ولدت

كنت حينها أعرف كل حدائق الحي

وكنت أذهب الى الصف الأول

وعندما كانت أمُّكِ

تنشغل لسبب ما

كانت تدعوني كي أهتم بكِ

ومع أنها لقاءَ هذا

كانت تقدم لي الهدايا

أذكر جيدا أنني حينها

كنت أموت ضجَراً أمام سريركِ

ركضت السنين

ومرة أخرى عدت الى قريتي الحبيبة

ما أجمل جدائلكِ

كم كبرنا سريعاً

وها أنذا كما في الطفولة أنتظر

أن تدخل والدتُك

وللاهتمام بك

تدعوني ثانية كالسَّابق

لكنت بنفسي الآن

سأحمل لها الهدايا التي تشتهي

أنا أنتظر.. فلتفتح الباب فقط

يا لروعة اهتمامي بك الان





اللقالق

يبدو لي أحياناً أن الجنود

الذين لم يعودوا من الحقول المغطاة بالدم

لم يدفنوا في أرضنا حينذاك

بل تحوَّلوا الى لقالقَ بيضاء

وحتى هذه اللحظات، ومنذ ذلك الزمن البعيد

يطيرون ويرسلون لنا الأصوات

أليس لهذا، غالباً وبحزنٍ،

ننظر صامتين إلى السماء

واليوم، وقبل الغروب

أرى هذه اللقالق في الضباب

تطير بتشكيلتها المعهودة

كما كانت تسير على الأرض حين كانت بشراً

تطير لتقطع طريقها الطويل

وتصرخ بأسماءٍ ما

أليس من أصوات اللقالق

وخلال القرون تجمَّعت اللغة الآفارية *

يطير ويطير عابراً السَّماءَ هذا السَّهمُ التَّعب

يا أصدقاءَ الماضي ويا أحبائي

إن في تشكيلتهم هذه فراغاً ضيقاً

لعله مكانٌ مخصَّصٌ لي

سيأتي يوم ومع سربُ اللقالق

سأطير في لحظات كهذه

ومن السماء العالية سأصرخ كالطيور

لكم جميعا

يا من تركتكم على الأرض

2من أشعار رسول حمزاتوف Empty رد: من أشعار رسول حمزاتوف الإثنين أغسطس 17, 2009 3:33 pm

سمير جمول

سمير جمول
مشرف

نحتاج دائما الى مثل هذا الأدب كي نعرف ان هناك او كان هناك شيء اسمه عمالقة في الأدب ومايخيفني الأخ المسافر ان كبار الأدباء بدأوا الرحيل وكان اخرهم على الجندي ولا أرى بارقة امل في ان تنجب الأمهات بدائل لهم

http://www.sam-j.ahlablog.com

3من أشعار رسول حمزاتوف Empty رد: من أشعار رسول حمزاتوف الثلاثاء أغسطس 18, 2009 10:17 am

المسسافر0؟؟؟

المسسافر0؟؟؟
عضو

سمير جمول كتب: نحتاج دائما الى مثل هذا الأدب كي نعرف ان هناك او كان هناك شيء اسمه عمالقة في الأدب ومايخيفني الأخ المسافر ان كبار الأدباء بدأوا الرحيل وكان اخرهم على الجندي ولا أرى بارقة امل في ان تنجب الأمهات بدائل لهم


أوافقك كل الرأي

أستاذ سمير نعم
بدأت ساحاتنا بالنضوب من عمالقتها

رحمالله من رحل
وأطال عمر من بقي


شكرا وألف شكر

4من أشعار رسول حمزاتوف Empty رد: من أشعار رسول حمزاتوف الثلاثاء أغسطس 18, 2009 5:33 pm

lorka200

lorka200
مشرف عام

شكرا يامسافر ...ولكني لااوفقكم الراي ابدا ..

صحيح انك ايقظت الجروح بكلمات رسول حمزاتوف..
ولكن الاجيال الحاليه ..رغم ان غالبيتها اتكاليه ...
ورغم تطورها العكسي ...والاعتباطي ..ولكنها لم تعط فرصه حقيقيه ..لتعبر عن طاقاتها الكامنه ..فهي لم تتحرر يوما ..

5من أشعار رسول حمزاتوف Empty رد: من أشعار رسول حمزاتوف الأربعاء أغسطس 19, 2009 1:04 pm

المسسافر0؟؟؟

المسسافر0؟؟؟
عضو

lorka200 كتب:شكرا يامسافر ...ولكني لااوفقكم الراي ابدا ..

صحيح انك ايقظت الجروح بكلمات رسول حمزاتوف..
ولكن الاجيال الحاليه ..رغم ان غالبيتها اتكاليه ...
ورغم تطورها العكسي ...والاعتباطي ..ولكنها لم تعط فرصه حقيقيه ..لتعبر عن طاقاتها الكامنه ..فهي لم تتحرر يوما ..



أهلا بالغالي

إذا خليت خربت
ولكن 00000000
لا أرى بارق أمل لحد الأن

نورت ودمت بود

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

مواضيع مماثلة

-

» رسول حمزاتوف

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى