وكما لك السهول الفسيحة،
فأنا العصفورة التي لها مجد الحياة على ترابك.
وكما لك الحضن الدافئ ،
فأنا لي شرف الموت بين ذراعيك .
وكما لك الأزهار الشرسة ،
فأنا لي نشوة الرقص حزناً .
وكما لك عذاباتك و أشجارك اليابسة ،
فأنا لي قوة جذورك .
وكما لك بيتك المزركش بنوافذ الشهداء ،
فأنا لي سعادة الحرية .
وكما لك سماؤك الملونة بالبلابل ،
فأنا لي همس الكلمات الصادقة .
وكما أنت وطني .... أنا لك قصيدة .
إهداء الكاتبة محاسن الجندي للقراء في مجموعتها القصصية ( احتمالان للموت )
فأنا العصفورة التي لها مجد الحياة على ترابك.
وكما لك الحضن الدافئ ،
فأنا لي شرف الموت بين ذراعيك .
وكما لك الأزهار الشرسة ،
فأنا لي نشوة الرقص حزناً .
وكما لك عذاباتك و أشجارك اليابسة ،
فأنا لي قوة جذورك .
وكما لك بيتك المزركش بنوافذ الشهداء ،
فأنا لي سعادة الحرية .
وكما لك سماؤك الملونة بالبلابل ،
فأنا لي همس الكلمات الصادقة .
وكما أنت وطني .... أنا لك قصيدة .
إهداء الكاتبة محاسن الجندي للقراء في مجموعتها القصصية ( احتمالان للموت )