إلى سَلَمْيَة
1. مهما علوتُ فأنتِ فوق علائي =أنتِ الحبيبةُ أنتِ شمسُ سمائي
2. مهما رَوَيْتُ فَأَنْتِ فََوْقَ رِوَاْيَتِي = مَهْمَا مَدَحْتُ فَأَنْتِ فَوْقَ ثنائي
3. أنتِ الطهارةُ بل وروحُ طهارةٍ = أنتِ الأصيلةُُ أنتِ نبعُ صفاءِ
4. ما أنتِ إلا جـــذوةٌ ومــــــنارةٌ = أنتِ الصَّبورةُ عندَ كلِّ بلاءِ
5. أرضعتِنا لبناً حليبَ أصــــالةٍ = أطعمتِنا من أرضكِ المِعْطاءِ
6. خرَّجْــتِ أجْــــيالاً لكلِّ مُـلمَّةٍ =خاضوا غِمارَ العَتْمة الدَّهماءِ
7. وزرعتِهم في كلِّّ أرضٍ وردةً = سادوا الدَّيارَ بهــمِّةٍ قعســــاءِ
8. كانوا المشاعلَ والمنائرَ للدُّنا = جاسوا العلا حتى ذُرا الجوزاءِ
9. لم يثنهم عن نشرِ كلِّ فضيلةٍ = في العالمين عوائقُ البــلــهاءِِ
10- كنا بكِ الرعيانَ رعيانَ الورى = رعيانَ عُوجةَ نخوةً بمضاءِ
11- قد كنتِ نخوتَنا وأنتِ ملاذُنا = مادمتِ فينا موطنَ العظماءِ
12- أنتِ الكريمةُ صُنتِ كلَّ وفادةٍ = قدَّمتِ حبَّـاً لُقْمةََََ الفقراءِ
13- قد كنتِ مقصدَ كلِّ من وطأ الثرى = قد كنتِ دوماً قِبلةَ العلماءِ
14- بلدَ الرغيفِ! منحتهِ بمحبةٍ = بلدَ البلاغةِ موطنَ البلغاءِ
15- بلدَ المشاعرِ والأحاسيسِ التي = قد أنشدتها حناجرُ الشعراءِ
16- سأضمُّ تربكِ في قلبي وفي مقلي = فعبيرُ تربِكِ راحتي وهنائي
خضر أبو إسماعيل – سلمية – 3/10 / 2005 م
1. مهما علوتُ فأنتِ فوق علائي =أنتِ الحبيبةُ أنتِ شمسُ سمائي
2. مهما رَوَيْتُ فَأَنْتِ فََوْقَ رِوَاْيَتِي = مَهْمَا مَدَحْتُ فَأَنْتِ فَوْقَ ثنائي
3. أنتِ الطهارةُ بل وروحُ طهارةٍ = أنتِ الأصيلةُُ أنتِ نبعُ صفاءِ
4. ما أنتِ إلا جـــذوةٌ ومــــــنارةٌ = أنتِ الصَّبورةُ عندَ كلِّ بلاءِ
5. أرضعتِنا لبناً حليبَ أصــــالةٍ = أطعمتِنا من أرضكِ المِعْطاءِ
6. خرَّجْــتِ أجْــــيالاً لكلِّ مُـلمَّةٍ =خاضوا غِمارَ العَتْمة الدَّهماءِ
7. وزرعتِهم في كلِّّ أرضٍ وردةً = سادوا الدَّيارَ بهــمِّةٍ قعســــاءِ
8. كانوا المشاعلَ والمنائرَ للدُّنا = جاسوا العلا حتى ذُرا الجوزاءِ
9. لم يثنهم عن نشرِ كلِّ فضيلةٍ = في العالمين عوائقُ البــلــهاءِِ
10- كنا بكِ الرعيانَ رعيانَ الورى = رعيانَ عُوجةَ نخوةً بمضاءِ
11- قد كنتِ نخوتَنا وأنتِ ملاذُنا = مادمتِ فينا موطنَ العظماءِ
12- أنتِ الكريمةُ صُنتِ كلَّ وفادةٍ = قدَّمتِ حبَّـاً لُقْمةََََ الفقراءِ
13- قد كنتِ مقصدَ كلِّ من وطأ الثرى = قد كنتِ دوماً قِبلةَ العلماءِ
14- بلدَ الرغيفِ! منحتهِ بمحبةٍ = بلدَ البلاغةِ موطنَ البلغاءِ
15- بلدَ المشاعرِ والأحاسيسِ التي = قد أنشدتها حناجرُ الشعراءِ
16- سأضمُّ تربكِ في قلبي وفي مقلي = فعبيرُ تربِكِ راحتي وهنائي
خضر أبو إسماعيل – سلمية – 3/10 / 2005 م