.... كفّن الموت الجراح و الأقاح
علًق الثوبَ الموشًى ... هاتفاً لحناً فريداً .. مشرقاً يمضي لشدّ الأمنيات
ساحباً ظلّ الحقيقة راعفاً ... عمراً رشيداً
طرّز الحزنَ الرهيب ....
وعاد في زنزانة أخرى............ شهيداً
للجوع الزاحف لحن الموت ... يرفّ سريعاً
ريح تومي ... الموج يلوح .. يلوح الموج ويعزف إيقاعاً........ رنان
يخنق زفرَة أوّل ضوءٍ ... يقطع حقباً من ذاكرة الموج .. يغرق في الأحقاب ..رجوعاً
الأول تلوَ السابق .. تسبغ إيقاع الأزمان
سبع سنين ... سبعاً سبعاً
يفرش قحط العمر بساطاً ... يقذف سوطاً يطوي تحت السوط.... صحابي
كاللعنة كان يصوّت صوتاً .... صوتاً
يهوي ....
نبكي ...
يلعن حزناً .... ينحت شكلاً .... إنساناً
يلد شعاعاً ... يصنع ضوءاً........................
علًق الثوبَ الموشًى ... هاتفاً لحناً فريداً .. مشرقاً يمضي لشدّ الأمنيات
ساحباً ظلّ الحقيقة راعفاً ... عمراً رشيداً
طرّز الحزنَ الرهيب ....
وعاد في زنزانة أخرى............ شهيداً
للجوع الزاحف لحن الموت ... يرفّ سريعاً
ريح تومي ... الموج يلوح .. يلوح الموج ويعزف إيقاعاً........ رنان
يخنق زفرَة أوّل ضوءٍ ... يقطع حقباً من ذاكرة الموج .. يغرق في الأحقاب ..رجوعاً
الأول تلوَ السابق .. تسبغ إيقاع الأزمان
سبع سنين ... سبعاً سبعاً
يفرش قحط العمر بساطاً ... يقذف سوطاً يطوي تحت السوط.... صحابي
كاللعنة كان يصوّت صوتاً .... صوتاً
يهوي ....
نبكي ...
يلعن حزناً .... ينحت شكلاً .... إنساناً
يلد شعاعاً ... يصنع ضوءاً........................