عتقنا الهوى في أجرار غربتنا و أعلنا البقاء
كي نداري شمس أُلفتنا و إن هزم الرجاء
ثم دوّخنا الظلال الباقيات في مسافات التسكع و العناء
ومع الموت تقابلنا مرارا فأعلن في وفادتنا الولاء
كي نداري شمس أُلفتنا و إن هزم الرجاء
ثم دوّخنا الظلال الباقيات في مسافات التسكع و العناء
ومع الموت تقابلنا مرارا فأعلن في وفادتنا الولاء