المعركة البرية في غزة وأوركسترا الشرق الأوسط الجديد..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صالح القلاب وهو كاتب في جريدة الشرق الأوسط وهي منبر شرق أوسطي آخر ناطق بالعربية بعد قناة العربية المنبر الشرق الأوسطي المرئي الناطق بالعربية(نسبة لمشروع الشرق الأوسط الجديد بقيادة الكيان الصهيوني) كتب منذ أيام أن حماس تضحي بغزة من أجل إيران..
وسمير عطا الله وهو كاتب في نفس الجريدة دعى اليوم بشكل غير مباشر الكيان الصهيوني لحسم المعركة قبل انتهاء ولاية محمود عباس وانتقال الضفة الغربية إلى سلطة الخلافة في طهران..
نسأل كل صاحب عقل متحرر من التبعية ماذا تستفيد إيران من حماس..
وماذا تستفيد حماس من إيران..
كل العرب لم يقدموا لحماس عشر ماتقدمه إيران..
كل من يحذر من خطر التشيع في غزة هذه الأيام كذاب أشر وقذر ..
اليوم حماس إن هزمت سيتسلم غزة قاتل الشيخ أحمد ياسين وعبد العزيز الرنتيسي وأقصد محمد دحلان وجواسيسه الأربعمائة الذين يعسكرون في العريش انتظاراً لانهيار حماس..
تماماً كما انتظر صناديد 14 آذار في العام 2006 هزيمة حزب الله ..
ولكن خاب فألهم وهم الآن رهائن رحمة حزب الله بهم..
حماس كما حزب الله عملت بقوله تعالى: وأعدوا لهم ماستطعتم من قوة ومن رباط الخيل..
وهم في حماس أعدوا مااستطاعوا أما النصر فهو بيد الله القائل:
ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز..
اليوم بدأ الاجتياح البري والذي لن يعني إلا شيئاً واحداً وهو قتل المزيد من الخنازير اليهود وهزيمتهم..
أما إذا انهارت حماس لاقدر الله ولن تنهار بمشيئة الله فالبديل هو شرق أوسط الزنى والخمرة والواقيات الذكرية وحبوب منع الحمل..
فبماذا يختلف من يقف ضد حماس اليوم عن حكم الديوث الذي سيدخل الزناة إلى حجرة منزله ..
اليوم دخلت الخنازير اليهود إلى عرين الأسود في غزة..
تباشير المعركة البرية سقوط عديد الجنود اليهود ..
وانا اقول لن تبقى المنطقة بعد معركة غزة كما هي قبل غزة..
عبر التاريخ كله مصير الخونة الخيبة والهوان..
وكل من ينحاز للشعب والأمة هو الذي يستمر..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صالح القلاب وهو كاتب في جريدة الشرق الأوسط وهي منبر شرق أوسطي آخر ناطق بالعربية بعد قناة العربية المنبر الشرق الأوسطي المرئي الناطق بالعربية(نسبة لمشروع الشرق الأوسط الجديد بقيادة الكيان الصهيوني) كتب منذ أيام أن حماس تضحي بغزة من أجل إيران..
وسمير عطا الله وهو كاتب في نفس الجريدة دعى اليوم بشكل غير مباشر الكيان الصهيوني لحسم المعركة قبل انتهاء ولاية محمود عباس وانتقال الضفة الغربية إلى سلطة الخلافة في طهران..
نسأل كل صاحب عقل متحرر من التبعية ماذا تستفيد إيران من حماس..
وماذا تستفيد حماس من إيران..
كل العرب لم يقدموا لحماس عشر ماتقدمه إيران..
كل من يحذر من خطر التشيع في غزة هذه الأيام كذاب أشر وقذر ..
اليوم حماس إن هزمت سيتسلم غزة قاتل الشيخ أحمد ياسين وعبد العزيز الرنتيسي وأقصد محمد دحلان وجواسيسه الأربعمائة الذين يعسكرون في العريش انتظاراً لانهيار حماس..
تماماً كما انتظر صناديد 14 آذار في العام 2006 هزيمة حزب الله ..
ولكن خاب فألهم وهم الآن رهائن رحمة حزب الله بهم..
حماس كما حزب الله عملت بقوله تعالى: وأعدوا لهم ماستطعتم من قوة ومن رباط الخيل..
وهم في حماس أعدوا مااستطاعوا أما النصر فهو بيد الله القائل:
ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز..
اليوم بدأ الاجتياح البري والذي لن يعني إلا شيئاً واحداً وهو قتل المزيد من الخنازير اليهود وهزيمتهم..
أما إذا انهارت حماس لاقدر الله ولن تنهار بمشيئة الله فالبديل هو شرق أوسط الزنى والخمرة والواقيات الذكرية وحبوب منع الحمل..
فبماذا يختلف من يقف ضد حماس اليوم عن حكم الديوث الذي سيدخل الزناة إلى حجرة منزله ..
اليوم دخلت الخنازير اليهود إلى عرين الأسود في غزة..
تباشير المعركة البرية سقوط عديد الجنود اليهود ..
وانا اقول لن تبقى المنطقة بعد معركة غزة كما هي قبل غزة..
عبر التاريخ كله مصير الخونة الخيبة والهوان..
وكل من ينحاز للشعب والأمة هو الذي يستمر..