كثيرا ما ضخمت الانا حتى حسبت نفسي شاعرا او كاتبا او مفكرا
احسب انني امتلك كل المقومات , الموهبه ,الفصاحه,و الثقافه
دائما كان ينقصني شئ ما حتى اكون علما فطحلا
وبما انني امارس مهنة الطب تعلمت ان التشخيص نصف العلاج
اولا كانت تنقصني الهمه وهي راس النجاح وانا شبه كسول
ثانيا لم ينقصني الدافع بل على العكس كانت كثرة الدوافع من آلام واهات تحبطني
وبعد اخذ ورد وطول لآي انتسبت الى موقع البدوي الاحمر واقتصرت مشاركاتي على رد هنا وتعليق هناك
وجآت احداث غزة فبهرني ذلك الكم الهائل من الاقلام النظيفة ادباء ومفكرين اطباء ومثقفين في مختلف المواقع الالكترونية وكأنما هذا الفضاء الا متناهي
عبر الشبكة العنكوبوتيه قد فتح افاقا كانت حصرا على من يدعون النخبه او اهل الواسطة
اعتذر اشد الاعتذار على هذه المقدمه التي ارجو الا تكون قد اصابتكم بالملل
فندائي كان ومازال متوجها للنخبة التقدميه. النداء الذي
نادته الكاتبه غادة السمان في حرب تشرين
آيهاالكتَاب العرب اكتبوا اليوم فانكم ان لم تكتبوا اليوم فلا تكتبوا ابدا
وانا اليوم اوجه لهم نفس النداء
لانني وفي اليوم العاشر للعدوان الذي استنكره حتى محمود عباس وابو ( الغائط)
لا اكاد اسمع لهم اي حس وهم كانوا الاغزر انتاجا على الشبكه وفي جميع وسائل الاعلام حتى انه لم يسلم من انتقاداتهم وابداعهم لامختار ولا بيت عتابا ولا حتى بواطير الزيتون
اعلم انهم لا يحبون الرثاء ولا الندب ولا انتظر منهم رثاء لغزة بعد سقوطها ولن تسقط انشاء الله
ابداعهم عجيب وصمتهم مريب
احسب انني امتلك كل المقومات , الموهبه ,الفصاحه,و الثقافه
دائما كان ينقصني شئ ما حتى اكون علما فطحلا
وبما انني امارس مهنة الطب تعلمت ان التشخيص نصف العلاج
اولا كانت تنقصني الهمه وهي راس النجاح وانا شبه كسول
ثانيا لم ينقصني الدافع بل على العكس كانت كثرة الدوافع من آلام واهات تحبطني
وبعد اخذ ورد وطول لآي انتسبت الى موقع البدوي الاحمر واقتصرت مشاركاتي على رد هنا وتعليق هناك
وجآت احداث غزة فبهرني ذلك الكم الهائل من الاقلام النظيفة ادباء ومفكرين اطباء ومثقفين في مختلف المواقع الالكترونية وكأنما هذا الفضاء الا متناهي
عبر الشبكة العنكوبوتيه قد فتح افاقا كانت حصرا على من يدعون النخبه او اهل الواسطة
اعتذر اشد الاعتذار على هذه المقدمه التي ارجو الا تكون قد اصابتكم بالملل
فندائي كان ومازال متوجها للنخبة التقدميه. النداء الذي
نادته الكاتبه غادة السمان في حرب تشرين
آيهاالكتَاب العرب اكتبوا اليوم فانكم ان لم تكتبوا اليوم فلا تكتبوا ابدا
وانا اليوم اوجه لهم نفس النداء
لانني وفي اليوم العاشر للعدوان الذي استنكره حتى محمود عباس وابو ( الغائط)
لا اكاد اسمع لهم اي حس وهم كانوا الاغزر انتاجا على الشبكه وفي جميع وسائل الاعلام حتى انه لم يسلم من انتقاداتهم وابداعهم لامختار ولا بيت عتابا ولا حتى بواطير الزيتون
اعلم انهم لا يحبون الرثاء ولا الندب ولا انتظر منهم رثاء لغزة بعد سقوطها ولن تسقط انشاء الله
ابداعهم عجيب وصمتهم مريب