العجوز أخرجت الشيطان من مصر(القاهرة) فأقام في شرم الشيخ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كلنا حكت لنا جداتنا عن العجوز التي أخرجت الشيطان من مصر..
ولكن لم تقل لنا جداتنا إلى أين..
إنه في مصر يوسوس لقادة الدبلوماسية المصرية بما لايمكن توقعه..
الآن وبعد أن أغلق الرئيس مبارك كل المعابر التي تخفف آثار العدوان عن غزة حتى في وجه الأطباء الذين يقفون على أبواب معبر رفح ولم يسمح لهم بالدخول لغزة لنجدة أهلنا هناك وليخففوا بعض المعاناة عن طواقم الخدمات الطبية الفلسطينية الذين لاينامون في ليل أونهار..
لكنه فتح معبراً سياسياً لإخراج الكيان الصهيوني من مأزقه السياسي فأطلق مبادرته الخبيثة في وجه المبادرة التركية المتوازنة..
حتى ساركوزي كان قبل لقائه مبارك كان أقل انحيازا للكيان الصهيوني لكن لما رأى موقف مبارك لم يخجل من انحيازه..
اليوم الدبلوماسية المصرية تخوض حرباً سياسية مؤازرة للحرب العسكرية الصهيونية على غزة واليوم خرجت حتى من خندق اعتدال المغلوبين على أمرهم ولاأظنهم اليوم إلا نادمين لكونهم ساروا في ركابها..
حتى الدبلوماسية الأمريكية ماكانت تتوقع أن يبتكر مبارك هذا المخرج فدعت في مجلس الأمن إلى اعتماد مبادرته الإنقاذية للكيان الصهيوني ..
والآن هل عرفتم أين يقيم إبليس اللعين بعدما طردته تلك العجوز من مصر(القاهرة)..
منقول
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كلنا حكت لنا جداتنا عن العجوز التي أخرجت الشيطان من مصر..
ولكن لم تقل لنا جداتنا إلى أين..
إنه في مصر يوسوس لقادة الدبلوماسية المصرية بما لايمكن توقعه..
الآن وبعد أن أغلق الرئيس مبارك كل المعابر التي تخفف آثار العدوان عن غزة حتى في وجه الأطباء الذين يقفون على أبواب معبر رفح ولم يسمح لهم بالدخول لغزة لنجدة أهلنا هناك وليخففوا بعض المعاناة عن طواقم الخدمات الطبية الفلسطينية الذين لاينامون في ليل أونهار..
لكنه فتح معبراً سياسياً لإخراج الكيان الصهيوني من مأزقه السياسي فأطلق مبادرته الخبيثة في وجه المبادرة التركية المتوازنة..
حتى ساركوزي كان قبل لقائه مبارك كان أقل انحيازا للكيان الصهيوني لكن لما رأى موقف مبارك لم يخجل من انحيازه..
اليوم الدبلوماسية المصرية تخوض حرباً سياسية مؤازرة للحرب العسكرية الصهيونية على غزة واليوم خرجت حتى من خندق اعتدال المغلوبين على أمرهم ولاأظنهم اليوم إلا نادمين لكونهم ساروا في ركابها..
حتى الدبلوماسية الأمريكية ماكانت تتوقع أن يبتكر مبارك هذا المخرج فدعت في مجلس الأمن إلى اعتماد مبادرته الإنقاذية للكيان الصهيوني ..
والآن هل عرفتم أين يقيم إبليس اللعين بعدما طردته تلك العجوز من مصر(القاهرة)..
منقول