بسم الله الرحمن الرحيم(( كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله )) . . سورة البقرة
كلنا يعلم هذه الآية وما هي قصتها . .
ياإخواني ما أنزل القرآن إلا لأجلنا إلا ليكون دستورا لنا وليكون شرعة لنا . .
هذه الآية قد أنزلت قبل أكثر من 1400 سنة وقد روت قصص من كانوا موجودين قبل نزول هذه الآية
وقبل ولادة النبي صلى الله عليه وسلم . .
إن هذه الآية تحمل بين ثناياها كثيرا من قصص الأقوام القلة الذين غلبوا الكثرة
وكان سبب نصرهم فقط لأنهم كانوا على ما أمرهم الله به في زمنهم . .
وها هي اليوم الكثرة الكافرة تحشد حشودها ضد القلة المؤمنة في غزة . .
وها هو التآمر والمكر يحاك ضد أهلنا في غزة وضد الإسلام . .
مكروا وما علموا أن الله سبحانه وتعالى قال في كتابه : - (( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )) . .
حشدوا حشودهم وجهزوا أحدث وأقوى عتادهم . . .
وماعلموا أن الله قد قال في كتابه : - (( وكان حقا علينا نصر المؤمنين ))
نكررها ونكررها ياغزة العزة (( كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله )) . .
نعم ياغزة كم مرة إجتاحت الكثرة الصهيونية القلة المؤمنة على أراضيك وكان النصر المحتم للقلة المؤمنة . .
لا تقلقي ياغزة مادام فيك امثال البراء بن مالك والمقداد والقعقاع وخالد إبن الوليد . .
والله لتقرن عينك ولينزلن الله السكينة على أهلك كما أنزلها على القلة المؤمنة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( ولينصرن الله من ينصره )) . .
(( إن ينصركم الله فلا غالب لكم )) . .
_________________
كلنا يعلم هذه الآية وما هي قصتها . .
ياإخواني ما أنزل القرآن إلا لأجلنا إلا ليكون دستورا لنا وليكون شرعة لنا . .
هذه الآية قد أنزلت قبل أكثر من 1400 سنة وقد روت قصص من كانوا موجودين قبل نزول هذه الآية
وقبل ولادة النبي صلى الله عليه وسلم . .
إن هذه الآية تحمل بين ثناياها كثيرا من قصص الأقوام القلة الذين غلبوا الكثرة
وكان سبب نصرهم فقط لأنهم كانوا على ما أمرهم الله به في زمنهم . .
وها هي اليوم الكثرة الكافرة تحشد حشودها ضد القلة المؤمنة في غزة . .
وها هو التآمر والمكر يحاك ضد أهلنا في غزة وضد الإسلام . .
مكروا وما علموا أن الله سبحانه وتعالى قال في كتابه : - (( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )) . .
حشدوا حشودهم وجهزوا أحدث وأقوى عتادهم . . .
وماعلموا أن الله قد قال في كتابه : - (( وكان حقا علينا نصر المؤمنين ))
نكررها ونكررها ياغزة العزة (( كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله )) . .
نعم ياغزة كم مرة إجتاحت الكثرة الصهيونية القلة المؤمنة على أراضيك وكان النصر المحتم للقلة المؤمنة . .
لا تقلقي ياغزة مادام فيك امثال البراء بن مالك والمقداد والقعقاع وخالد إبن الوليد . .
والله لتقرن عينك ولينزلن الله السكينة على أهلك كما أنزلها على القلة المؤمنة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( ولينصرن الله من ينصره )) . .
(( إن ينصركم الله فلا غالب لكم )) . .
_________________