هندية ضحّت بصبي إرضاء للآلهة
--------------------------------------------------------------------------------
قال ضابط شرطة هندي ان امرأة تبلغ من العمر 70 عاما القي القبض عليها أول أمس بسبب مزاعم انها ضحت بصبي عمره 11 عاما ارضاء للآلهة كي تحصل على محصول افضل.
وقال / اباهي اوبديايا/ المدير العام للشرطة لوكالة /رويترز/ عبر الهاتف ان برتي ديفي القي القبض عليها في منزلها في ولاية بيهار الفقيرة غرب البلاد بعد ان عثر فلاحون على الرأس المقطوعة ويدي الطفل المفقود.
أما الطفل الذي كان يدعى جولو كاشواها فمفقود منذ 23 تشرين الاول في قرية تبعد نحو 40 كيلو مترا جنوبي عاصمة الاقليم باتنا.
وقالت الشرطة: ان التحقيقات اظهرت ان الطفل اختطفته عائلة ديفي الذين يمتون ايضا بصلة قرابة للصبي مضيفة ان الصبي نقل الى معبد حيث تم حلق شعر رأسه ثم التضحية به في حقل قريب.
وقال اوبديايا انه تم القاء اجزاء جسم الصبي في جميع انحاء الحقل واعترف القتلة انهم فعلوا ذلك اقتناعا منهم ان تقديم القربان سيؤدي إلى الحصول على محصول وفير مضيفا أن الشرطة تبحث الآن عن بقية عائلة ديفي الذين هربوا من المنطقة.
وفي المناطق الريفية بالهند تتم التضحية بعشرات الاطفال والفتيات سنويا على يد قرويين يؤمنون بالخرافات رغبة منهم في الحصول على محاصيل افضل او لإبعاد الشرور.
--------------------------------------------------------------------------------
قال ضابط شرطة هندي ان امرأة تبلغ من العمر 70 عاما القي القبض عليها أول أمس بسبب مزاعم انها ضحت بصبي عمره 11 عاما ارضاء للآلهة كي تحصل على محصول افضل.
وقال / اباهي اوبديايا/ المدير العام للشرطة لوكالة /رويترز/ عبر الهاتف ان برتي ديفي القي القبض عليها في منزلها في ولاية بيهار الفقيرة غرب البلاد بعد ان عثر فلاحون على الرأس المقطوعة ويدي الطفل المفقود.
أما الطفل الذي كان يدعى جولو كاشواها فمفقود منذ 23 تشرين الاول في قرية تبعد نحو 40 كيلو مترا جنوبي عاصمة الاقليم باتنا.
وقالت الشرطة: ان التحقيقات اظهرت ان الطفل اختطفته عائلة ديفي الذين يمتون ايضا بصلة قرابة للصبي مضيفة ان الصبي نقل الى معبد حيث تم حلق شعر رأسه ثم التضحية به في حقل قريب.
وقال اوبديايا انه تم القاء اجزاء جسم الصبي في جميع انحاء الحقل واعترف القتلة انهم فعلوا ذلك اقتناعا منهم ان تقديم القربان سيؤدي إلى الحصول على محصول وفير مضيفا أن الشرطة تبحث الآن عن بقية عائلة ديفي الذين هربوا من المنطقة.
وفي المناطق الريفية بالهند تتم التضحية بعشرات الاطفال والفتيات سنويا على يد قرويين يؤمنون بالخرافات رغبة منهم في الحصول على محاصيل افضل او لإبعاد الشرور.