بالأمسِ دعتني عصفورة لأشرب فنجان القهوة
ضحكتها شمسٌ مسرورة والمرجُ لعينيها صهوة
مبنىً معقّد التشكيل والتكوين أشبه بمتاهةٍ كبرى ولغزٍ أكبر، فيه الكثير من الأبواب والمداخل وكأنّه تحدٍّ مبهم أو دعوةٌ خاصةٌ للخوض.
تبدأ السّعي والبحث،تتوه....تتعب....تحبط....لكن بعد جهدٍ وإرهاقٍ تصل إلى غرفةٍ وكأنها معلقةٌ بين السحاب والأفق،تجد فيها عصفورةً..بريشٍ، يتبدل دائماً...بألوانٍ، تَشعُرها باهتةً بلا عصفورة.
عندما تغرّد مرحبةً بك تشعر أنّك الرّابح وكأنّما هذه الجائزة تستحقّ تلك المتاهات والأحجيات..لا بل أكثر.
أيّتها العصفورة...شكراً لقهوتك....وشكراً للدقائق الثلاث ،التي دعيتني فيها إلى عالمك الجميل.
[center]ضحكتها شمسٌ مسرورة والمرجُ لعينيها صهوة
مبنىً معقّد التشكيل والتكوين أشبه بمتاهةٍ كبرى ولغزٍ أكبر، فيه الكثير من الأبواب والمداخل وكأنّه تحدٍّ مبهم أو دعوةٌ خاصةٌ للخوض.
تبدأ السّعي والبحث،تتوه....تتعب....تحبط....لكن بعد جهدٍ وإرهاقٍ تصل إلى غرفةٍ وكأنها معلقةٌ بين السحاب والأفق،تجد فيها عصفورةً..بريشٍ، يتبدل دائماً...بألوانٍ، تَشعُرها باهتةً بلا عصفورة.
عندما تغرّد مرحبةً بك تشعر أنّك الرّابح وكأنّما هذه الجائزة تستحقّ تلك المتاهات والأحجيات..لا بل أكثر.
أيّتها العصفورة...شكراً لقهوتك....وشكراً للدقائق الثلاث ،التي دعيتني فيها إلى عالمك الجميل.