بعد أن انتهت ادارة الرئيس بوش الخرقاء بتقديم هدية ارهابية اجرامية بغارة على الأراضي السورية . نحن اليوم بإنتظار الرئيس العتيد ... رئيس أكبر دولة عظمى في العالم .
و أغلبنا كعرب سذج نتمنى ضمنا بفوز أوباما على منافسه ماكين ... مع أن أوباما و قبل ماكين أعلنها بالفم الملئان بأنه ملزم بحماية عدونا التاريخي و محتل أرضنا و منتهك مقدساتنا ألا و هوى اسرائيل أو الكيان الصهيوني . فعجبي بنا نحن العرب . لو تسائل كل شخص بينه و بين نفسه ما الفرق بين كلا المرشحين اذا كانا على نفس المسافة من اسرائيل و على نفس البعد من العرب . و ليس كل العرب طبعا . اذا كانت الادارة الجديدة . ليست مستعدة لتبني موقف محايد أو موقف راعي محايد لعملية السلام . فدعوا لنا ادارة بوش . فالشر الذي تعرفه خير من الشر الذي لاتعرفه .
و أغلبنا كعرب سذج نتمنى ضمنا بفوز أوباما على منافسه ماكين ... مع أن أوباما و قبل ماكين أعلنها بالفم الملئان بأنه ملزم بحماية عدونا التاريخي و محتل أرضنا و منتهك مقدساتنا ألا و هوى اسرائيل أو الكيان الصهيوني . فعجبي بنا نحن العرب . لو تسائل كل شخص بينه و بين نفسه ما الفرق بين كلا المرشحين اذا كانا على نفس المسافة من اسرائيل و على نفس البعد من العرب . و ليس كل العرب طبعا . اذا كانت الادارة الجديدة . ليست مستعدة لتبني موقف محايد أو موقف راعي محايد لعملية السلام . فدعوا لنا ادارة بوش . فالشر الذي تعرفه خير من الشر الذي لاتعرفه .