- الموسيقى الكلاسيكيه ,الليل البارد ,مدفع السحور ...صوت المآذن....دخان سجائر أطفئت قبل قليل...شعري الذي هجم عليه الشيب مبكرا ...,من دون استئذان .
- مواعيد الصباح ...خسائر المال .....احتيال الباعه ...الملابسات القانونيه...أنشودة الحياة....صوت أمي ...أن "نم ياحبيبي"
مواعيد الحب ...اللقاءات السريعه ...زحمة الحزن المكلل بالجرائم ...مثقوبا بأضواء خافته لأعراس هزيله...زحمة كل شيء ...في تفرد الأشياء .
كل ذلك..... ولا أجد مبررا لأرقي , الذي يبدو بلا نهايه...
-أرقي صديق عتيق ..افتقده لأشهر ..وهاأنذا ألتقيه مجددا,فجأة كما لم أعتد......فجأة كطلقات لم أسمع صوتها....... بطيئا كندى ليالي الصيف ..شاحبا كحالة إغماء.
وفي مخيلتي تصاوير كثيره ...مازالت آخرها تحضر امامي لحبيبتي النائمه .فأهم لأطفئ الأضواء,ملتحفا أغطية سميكة ...دون ان أستأذن صديقي العتيد.......لأشارك حبيبتي فعل النوم ..... رغبة بالأحلام .
فتحضرني صورة ذاك المذبوح من الوريد إلى الوريد...وعثروا عليه عند أطراف المدينه ...الذي التقيته اليوم أيضا بمصادفة غبيه...في زمن الموت المجاني ...
في زمن أصبح فيه الموت وجبة ....تسمع عن فخامة أصنافها...في مدينة تعلمت فيها ...أن الموت الطبيعي صار أمر مستغرب ...منذ شاعت ظاهرة الانتحار...والقتل العشوائي...
تستحي وأنت تمشي في شوارعها ....لتشتري لأمرأة –التقيتها بمصادفة غريبه ..وأحببتها ...رغبه بها ...وبالحياة – فستان عرس
وتخجل أكثر عندما تكتشف أن صالات الأفراح محجوزه لزمن طويل ..
فتختلط الأوهام ..في رأسك ..أزمن الحزن ....أم زمن الفرح؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ذاك الذي تمشي في شوارعه...وتأكل منه ...وتشرب على يده
- فلا تجد مبررا ل لهاثك المتزايد..أتركض هربا من الحزن ...؟
أم تمسكا بالفرح.......؟
لتقع دائما ...دائما ...عند مطب البحث عن حلم ......له جنسيته التي تخترعها أنت .........بلون دوافعك.....وردا على عقدك ....وخوفا عليك ...منك.
السلميه ...............
- مواعيد الصباح ...خسائر المال .....احتيال الباعه ...الملابسات القانونيه...أنشودة الحياة....صوت أمي ...أن "نم ياحبيبي"
مواعيد الحب ...اللقاءات السريعه ...زحمة الحزن المكلل بالجرائم ...مثقوبا بأضواء خافته لأعراس هزيله...زحمة كل شيء ...في تفرد الأشياء .
كل ذلك..... ولا أجد مبررا لأرقي , الذي يبدو بلا نهايه...
-أرقي صديق عتيق ..افتقده لأشهر ..وهاأنذا ألتقيه مجددا,فجأة كما لم أعتد......فجأة كطلقات لم أسمع صوتها....... بطيئا كندى ليالي الصيف ..شاحبا كحالة إغماء.
وفي مخيلتي تصاوير كثيره ...مازالت آخرها تحضر امامي لحبيبتي النائمه .فأهم لأطفئ الأضواء,ملتحفا أغطية سميكة ...دون ان أستأذن صديقي العتيد.......لأشارك حبيبتي فعل النوم ..... رغبة بالأحلام .
فتحضرني صورة ذاك المذبوح من الوريد إلى الوريد...وعثروا عليه عند أطراف المدينه ...الذي التقيته اليوم أيضا بمصادفة غبيه...في زمن الموت المجاني ...
في زمن أصبح فيه الموت وجبة ....تسمع عن فخامة أصنافها...في مدينة تعلمت فيها ...أن الموت الطبيعي صار أمر مستغرب ...منذ شاعت ظاهرة الانتحار...والقتل العشوائي...
تستحي وأنت تمشي في شوارعها ....لتشتري لأمرأة –التقيتها بمصادفة غريبه ..وأحببتها ...رغبه بها ...وبالحياة – فستان عرس
وتخجل أكثر عندما تكتشف أن صالات الأفراح محجوزه لزمن طويل ..
فتختلط الأوهام ..في رأسك ..أزمن الحزن ....أم زمن الفرح؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ذاك الذي تمشي في شوارعه...وتأكل منه ...وتشرب على يده
- فلا تجد مبررا ل لهاثك المتزايد..أتركض هربا من الحزن ...؟
أم تمسكا بالفرح.......؟
لتقع دائما ...دائما ...عند مطب البحث عن حلم ......له جنسيته التي تخترعها أنت .........بلون دوافعك.....وردا على عقدك ....وخوفا عليك ...منك.
السلميه ...............