حدا بيصدق هالحكي انو طريق حدى فيه يقلي انا عم شوف الطريق عم يتزفت اكتر عاكتر هي اسمها نكفي الطريق ؟!!
طيب و رح امشي عالطريق لوين بيودي هالطريق ........
خلونا نلاحظ شغلة انو قديما ما كان في زفت و كانت الطرقات كل سنة تنمحي لاسباب كتيرة المطر او الريح او الرمال او او او ...
و الطريق اللي ما يستعملو حدى ينمحي سني عن سني ........و يغلى عقلب كتار
بس هلق الطريق اللي بيتزفت خلص راحت علينا رح يضل طريق غصب عن اللي بيرضى و اللي ما بيرضى ععللو و مشاكلو ما في حل جزئي و لا نهائي ....
نحن في عصر القولبة و الاطر الجاهزة بعد مئات بل الاف الدراسات بهندسة العمارة و الانشاء اكتشوا او توصلوا ليكتشفو انو مستحيل مستحيل نخلي العمارة (البيت و المصنع و المكتب و الحديقة...) مستحيل تخضع لشروط المسبق الصنع يعني كل ما بدنا نعمر شي لازم نتعامل معاه كحالة شبه فردية بس حتى اليوم تالبشرية ماشية بعملية قولبة كونية لانتاج الانسان مسبق الصنع (افكاره مبادئه و اخلاقياته.....)
سلمية ......
كيف بدنا ندخل بعد كل هالكلام لنوصل و نرجع مكان ما بدينا سلمية ......
مو سلمية المدينة او الضيعة المتمدنة او ....
لا سلمية الانسان..
جزء كبير كتير مما بنعتقد انو هوي مشكلتنا برايي هوي ميزتنا
هوي الشي اللي عم يعطي لحاتنا معنى و بيخلينا للابد و بالرغم من كلشي مدينة الفكر و الكفر و بالاكيد الفقر...
اذا في حدى مو مصدقني لازم يرجع يقرا لجبران خليل جبران عالاقل ( النبي)في شغلة بتضحك دايما لما بينطرح هالشعار (الفكر و الكفر و الفقر )كلنا نرفع راسنا لما بينذكر الفكر وبنهز راسنا متل الهنود لما بينذكر الفقر و بنعمل حالنا مو سامعين لما بينذكر الكفر انا بدي خبركن شغلة رفعو راسكن بالكل لانو بكل انسان موجود شي كافر و الفقر حالة نسبية غلطان كتير اللي بيفكر انو الشغلة شغلة مصاري الفقر مرض بالنفوس ......
اما الفكر فنادر يلتقى عند انسان كيف الحال بمدينة بحالها هيوحدها بتدخلنا عالجنة للي خايف انو ما يدخل بسسب الكفر و المستشري!!!!! بيناتنامتل ما هوي معتقد ؟؟؟!!!
لحتى نفهم حالنا شو رايك نستلم هالشغلات التلاتة الفكر و الكفر و الفقر و نحكي حكايتهن مو حكايتنا معاهن
يعني شو هوي الفقر اسبابه سلبياته و ايجابياته البليئه الاجتماعية اللي بيفرضها الفقر عالفقراء .....تصرفات الفقراء و تعاطيهم مع العالم و العولمة .؟....
خلينا نعمل هيك قبل ما ندور عالحلول لانو بجوز نبطل ندور عليها و ننبسط بفقرنا عم قول بجوز مو اكيد
و عقولة البيك ما فاضل عنا غير هالشوية جهل و تخلف بدهن يخلصونا اياهن...
يتبع
طيب و رح امشي عالطريق لوين بيودي هالطريق ........
خلونا نلاحظ شغلة انو قديما ما كان في زفت و كانت الطرقات كل سنة تنمحي لاسباب كتيرة المطر او الريح او الرمال او او او ...
و الطريق اللي ما يستعملو حدى ينمحي سني عن سني ........و يغلى عقلب كتار
بس هلق الطريق اللي بيتزفت خلص راحت علينا رح يضل طريق غصب عن اللي بيرضى و اللي ما بيرضى ععللو و مشاكلو ما في حل جزئي و لا نهائي ....
نحن في عصر القولبة و الاطر الجاهزة بعد مئات بل الاف الدراسات بهندسة العمارة و الانشاء اكتشوا او توصلوا ليكتشفو انو مستحيل مستحيل نخلي العمارة (البيت و المصنع و المكتب و الحديقة...) مستحيل تخضع لشروط المسبق الصنع يعني كل ما بدنا نعمر شي لازم نتعامل معاه كحالة شبه فردية بس حتى اليوم تالبشرية ماشية بعملية قولبة كونية لانتاج الانسان مسبق الصنع (افكاره مبادئه و اخلاقياته.....)
سلمية ......
كيف بدنا ندخل بعد كل هالكلام لنوصل و نرجع مكان ما بدينا سلمية ......
مو سلمية المدينة او الضيعة المتمدنة او ....
لا سلمية الانسان..
جزء كبير كتير مما بنعتقد انو هوي مشكلتنا برايي هوي ميزتنا
هوي الشي اللي عم يعطي لحاتنا معنى و بيخلينا للابد و بالرغم من كلشي مدينة الفكر و الكفر و بالاكيد الفقر...
اذا في حدى مو مصدقني لازم يرجع يقرا لجبران خليل جبران عالاقل ( النبي)في شغلة بتضحك دايما لما بينطرح هالشعار (الفكر و الكفر و الفقر )كلنا نرفع راسنا لما بينذكر الفكر وبنهز راسنا متل الهنود لما بينذكر الفقر و بنعمل حالنا مو سامعين لما بينذكر الكفر انا بدي خبركن شغلة رفعو راسكن بالكل لانو بكل انسان موجود شي كافر و الفقر حالة نسبية غلطان كتير اللي بيفكر انو الشغلة شغلة مصاري الفقر مرض بالنفوس ......
اما الفكر فنادر يلتقى عند انسان كيف الحال بمدينة بحالها هيوحدها بتدخلنا عالجنة للي خايف انو ما يدخل بسسب الكفر و المستشري!!!!! بيناتنامتل ما هوي معتقد ؟؟؟!!!
لحتى نفهم حالنا شو رايك نستلم هالشغلات التلاتة الفكر و الكفر و الفقر و نحكي حكايتهن مو حكايتنا معاهن
يعني شو هوي الفقر اسبابه سلبياته و ايجابياته البليئه الاجتماعية اللي بيفرضها الفقر عالفقراء .....تصرفات الفقراء و تعاطيهم مع العالم و العولمة .؟....
خلينا نعمل هيك قبل ما ندور عالحلول لانو بجوز نبطل ندور عليها و ننبسط بفقرنا عم قول بجوز مو اكيد
و عقولة البيك ما فاضل عنا غير هالشوية جهل و تخلف بدهن يخلصونا اياهن...
يتبع