جميع المقولات خاطئة.. حتى هذه المقولة" أحد قوانين مورفي التي تثبت صحتها يوماً بعد يوم والإثبات اليوم من سوريا حيث توصل المهندس ابراهيم "محمد جبر" إلى نظرية جديدة تدعى نظرية "استرداد الطاقة" أو "اكتشاف الكون النظير"...
نظرية "استرداد الطاقة" نظرية جديدة في الفيزياء وهي بمثابة مجهر لفحص دقة القوانين السابقة (قانون غالييه_نيوتن_القوانين النسبية الخاصة والعامة لاينشتاين) هكذا يقول عنها مكتشفها المهندس إبراهيم "محمد جبر" فهي تثبت ما صح من هذه القوانين في مجال تطبيقه وتجيب على الأسئلة التي أغفلتها النظرية، ويعتبر أن قوانين "نيوتن" و"اينشتاين" حالتان خاصتان لا تصحان في كل بقعة من الكون، فالنظرية الجديدة تفسر ظواهر فيزيائية غير مفسرة، مثل منشأ الجاذبية الأرضية.
وهنا يؤكد جبر عدم وجود نظرية صحيحة صحة مطلقة تكفي لتفسير الظواهر الفيزيائية كافة ، وبذلك "كان إصراري الشديد على معرفة الإجابة عن الأسئلة التي قادتني إلى التعمق الشديد في دراسة جذور "المبادئ" لنيوتن فما وجدت الإجابة عن أسئلتي ودرست جذور "النسبية" ولم أجد الإجابة، كما درست نظرية "الكموم" لماكس بلانك وكان وضعها كالسابقات. وذلك ليس عيباً في هذه النظريات لأن نظرية واحدة من المستحيل أن تجيب على تساؤلات الإنسان كافة".
وأكد جبر أنه وبعد خمسة عشر عاماً من دراسة مبادئ الكون والطاقة "توصلت إلى نظرية ذات مبادئ وقانون فيزيائي نستطيع أن نشتق منه قوانين "المبادئ والنسبية"، أيضاً فإن أية نظرية يجب أن تحتوي ما قبلها وألا تكون معزولة"، ويضيف جبر " إن نظرية المبادئ "لنيوتن" تصلح للكتل الكبيرة رغم التناقضات التي فرضتها "المبادئ" أمام علمي الضوء والمغناطيسية، وباختصار جاء "اينشتاين" ليبين عدم صلاحية "المبادئ" في بحر الاكتشافات الجديدة في علمي الضوء والمغناطيسية ".
عندما نشر "اينشتاين" نظرية "النسبية" الخاصة عام 1905 ثم العامة عام 1916 وحلت قوانين الميكانيك الجديد للسرعات العالية أكبر من 10% من سرعة الضوء محل قوانين "نيوتن" حيث اعتبرت مناسبة للسرعات التي تقل عن 10% من سرعة الضوء.
النظرية الجديدة تشمل خمسة وأربعين قانوناً جديداً منها تسعة قوانين فيزيائية- فلكية تحكم سلوك الكون إضافة إلى عدد كبير من القوانين الفيزيائية الجديدة التي لم تكن معروفة في السابق، كما أن مجال تطبيقاتها يشمل الكون والفليزياء والطاقة وحتى الانسان، أي أننا يمكن أن نصل إلى دواء لأمراض الإنسان كافة كأمراض السرطان وأمراض أخرى.
إذ يعتبر جسم الإنسان من الناحية الفيزيائية (الميكانيكية والكهربائية والطاقة المحركة) من جهة والكيميائية من جهة أخرى في منتهى التعقيد ولو فهم الإنسان هذا كله لتوصل إلى درجة مهمة وعالية في علاج أمراضه (خلل الأعضاء في أداء وظائفها).
فعلى الرغم من سيادة الكيمياء في العصر الحاضر في العلاج إلا أنها لن تكون الوحيدة في المستقبل وأعتقد أن أي علاج آخر ناجح (غير كيميائي) سيكون أفضل بكثير، وسأتحدث عن اختراعات الطبية عند الحديث عن الاختراعات.
وفي مجال الطاقة الكهرباء شدد على أن نظريته ستسهم في حل مشكلة الطلب على الطاقة دون تكاليف تذكر وبكميات كبيرة قابلة للتصدير، وهو مستعد لتنفيذها في سوريا . مشيراً أنه حصل على موافقة حمايةحقوق المؤلف من سورية ومن دولة قطر بالتعاون مع المهندس هزاع الهاجري مدير إدارة الجودة الذي يسعى لترشيح هذا البحث إلى جائزة نوبل للفيزياء، وإن حصل على الرعاية الرسمية من سورية. وعليه يسعى جبر في أواخر هذا الشهر إلى عقد مؤتمر صحفي في قطر يحضره عدة علماء من العالم بهذا الخصوص.
نظرية جبر ليست الوحيدة، من إبداعه فهو مخترع من الطراز الأول وهو حائز على عدة براءات إختراعات من سورية ودول إخرى، منها معرض الباسل للإبداع والاختراع ولديه عدد من الاختراعات المسجلة باسمه رسمياً في سوريا منها :
الاختراعات الطبية:
جهاز لإزالة التحدب من الظهر وتقويم العمود الفقري تماماً
- تقويم ميلان الكتف - علاج الديسك " إزاحة الفقرات" - إعادة هيكلة الجسم وتوزيع الأحمال على العضلات الأمامية والخلفية بدلاً من تحميلها على العمود الفقري بشكل شبه كامل.
- إزالة آلام الظهر المتشكلة بشكل أساسي في منطقة الركود
- تخفيف الوزن الذي يتعب العمود الفقري لحمله أوزاناً لا مبرر لها، جميعنا يعلم أن الوزن الزائد يسبب مشاكل إضافية خطيرة كالسكري والضغط واجهادات القلب وتهالك كافة مفاصل الطرفين السفليين
- علاج الروماتيزيوم -علاج الكثير من الأمراض من باطن القدمين، وهو علاج شامل للأمراض الظاهرة والباطنة وذلك حسب الطريقة الصينية لتوزيع الطاقة،
فمثلاً يتم علاج أمراض القلب من باطن القدم اليمنى وعلاج الكلية من باطن القدم الأيسر وهكذا.
اختراع جهاز لعلاج السرطان بشكل كامل، هذا المرض الخبيث والذي لا أتمناه لأحد فأنا أتابع أخبار ما توصل إليه العلماء لمكافحة هذا المرض بدقة.
وله اختراعات أخرى وهي:
سيارة تعمل على عدة مصادر للطاقة باستهلاك وقود منخفض جداً وغير قابلة للانقلاب وجهاز قياس الانحرافات الخطية والزاوية وجهاز لرصد السكتة القلبية ومعالجتها فوراً، ومضخة لسحب المواد الغازية والسائلة والصلبة إضافة إلى
لاختراع محطة تحلية لمياه البحر بالطرد المركزي، واخترع جهازاً لاستغلال طاقة الرياح بالقنال الموجه المسرع لتوليد الكهرباء بكميات كبيرة تفوق المستخدمة حالياً بكثير وجهازاً آخر لتوليد الطاقة الكهربائية عند مرور السيارات بجانب الجهاز على الطرقات العامة.
يذكر أن المخترع ابراهيم جبر من مدينة "داعل" بدرعا وهو مهندس ميكانيكي سجلت اختراعاته في المركز الدولي لتوثيق الاختراعات في /139/ دولة في العالم.
وعندما سألناه عن زيارة المسؤولين الرسميين إلى اليه ضحك ضحكاً كثيراً ونفى أن يكون أحد زاره ليطبق اختراعاته أو حتى نظريته
نظرية "استرداد الطاقة" نظرية جديدة في الفيزياء وهي بمثابة مجهر لفحص دقة القوانين السابقة (قانون غالييه_نيوتن_القوانين النسبية الخاصة والعامة لاينشتاين) هكذا يقول عنها مكتشفها المهندس إبراهيم "محمد جبر" فهي تثبت ما صح من هذه القوانين في مجال تطبيقه وتجيب على الأسئلة التي أغفلتها النظرية، ويعتبر أن قوانين "نيوتن" و"اينشتاين" حالتان خاصتان لا تصحان في كل بقعة من الكون، فالنظرية الجديدة تفسر ظواهر فيزيائية غير مفسرة، مثل منشأ الجاذبية الأرضية.
وهنا يؤكد جبر عدم وجود نظرية صحيحة صحة مطلقة تكفي لتفسير الظواهر الفيزيائية كافة ، وبذلك "كان إصراري الشديد على معرفة الإجابة عن الأسئلة التي قادتني إلى التعمق الشديد في دراسة جذور "المبادئ" لنيوتن فما وجدت الإجابة عن أسئلتي ودرست جذور "النسبية" ولم أجد الإجابة، كما درست نظرية "الكموم" لماكس بلانك وكان وضعها كالسابقات. وذلك ليس عيباً في هذه النظريات لأن نظرية واحدة من المستحيل أن تجيب على تساؤلات الإنسان كافة".
وأكد جبر أنه وبعد خمسة عشر عاماً من دراسة مبادئ الكون والطاقة "توصلت إلى نظرية ذات مبادئ وقانون فيزيائي نستطيع أن نشتق منه قوانين "المبادئ والنسبية"، أيضاً فإن أية نظرية يجب أن تحتوي ما قبلها وألا تكون معزولة"، ويضيف جبر " إن نظرية المبادئ "لنيوتن" تصلح للكتل الكبيرة رغم التناقضات التي فرضتها "المبادئ" أمام علمي الضوء والمغناطيسية، وباختصار جاء "اينشتاين" ليبين عدم صلاحية "المبادئ" في بحر الاكتشافات الجديدة في علمي الضوء والمغناطيسية ".
عندما نشر "اينشتاين" نظرية "النسبية" الخاصة عام 1905 ثم العامة عام 1916 وحلت قوانين الميكانيك الجديد للسرعات العالية أكبر من 10% من سرعة الضوء محل قوانين "نيوتن" حيث اعتبرت مناسبة للسرعات التي تقل عن 10% من سرعة الضوء.
النظرية الجديدة تشمل خمسة وأربعين قانوناً جديداً منها تسعة قوانين فيزيائية- فلكية تحكم سلوك الكون إضافة إلى عدد كبير من القوانين الفيزيائية الجديدة التي لم تكن معروفة في السابق، كما أن مجال تطبيقاتها يشمل الكون والفليزياء والطاقة وحتى الانسان، أي أننا يمكن أن نصل إلى دواء لأمراض الإنسان كافة كأمراض السرطان وأمراض أخرى.
إذ يعتبر جسم الإنسان من الناحية الفيزيائية (الميكانيكية والكهربائية والطاقة المحركة) من جهة والكيميائية من جهة أخرى في منتهى التعقيد ولو فهم الإنسان هذا كله لتوصل إلى درجة مهمة وعالية في علاج أمراضه (خلل الأعضاء في أداء وظائفها).
فعلى الرغم من سيادة الكيمياء في العصر الحاضر في العلاج إلا أنها لن تكون الوحيدة في المستقبل وأعتقد أن أي علاج آخر ناجح (غير كيميائي) سيكون أفضل بكثير، وسأتحدث عن اختراعات الطبية عند الحديث عن الاختراعات.
وفي مجال الطاقة الكهرباء شدد على أن نظريته ستسهم في حل مشكلة الطلب على الطاقة دون تكاليف تذكر وبكميات كبيرة قابلة للتصدير، وهو مستعد لتنفيذها في سوريا . مشيراً أنه حصل على موافقة حمايةحقوق المؤلف من سورية ومن دولة قطر بالتعاون مع المهندس هزاع الهاجري مدير إدارة الجودة الذي يسعى لترشيح هذا البحث إلى جائزة نوبل للفيزياء، وإن حصل على الرعاية الرسمية من سورية. وعليه يسعى جبر في أواخر هذا الشهر إلى عقد مؤتمر صحفي في قطر يحضره عدة علماء من العالم بهذا الخصوص.
نظرية جبر ليست الوحيدة، من إبداعه فهو مخترع من الطراز الأول وهو حائز على عدة براءات إختراعات من سورية ودول إخرى، منها معرض الباسل للإبداع والاختراع ولديه عدد من الاختراعات المسجلة باسمه رسمياً في سوريا منها :
الاختراعات الطبية:
جهاز لإزالة التحدب من الظهر وتقويم العمود الفقري تماماً
- تقويم ميلان الكتف - علاج الديسك " إزاحة الفقرات" - إعادة هيكلة الجسم وتوزيع الأحمال على العضلات الأمامية والخلفية بدلاً من تحميلها على العمود الفقري بشكل شبه كامل.
- إزالة آلام الظهر المتشكلة بشكل أساسي في منطقة الركود
- تخفيف الوزن الذي يتعب العمود الفقري لحمله أوزاناً لا مبرر لها، جميعنا يعلم أن الوزن الزائد يسبب مشاكل إضافية خطيرة كالسكري والضغط واجهادات القلب وتهالك كافة مفاصل الطرفين السفليين
- علاج الروماتيزيوم -علاج الكثير من الأمراض من باطن القدمين، وهو علاج شامل للأمراض الظاهرة والباطنة وذلك حسب الطريقة الصينية لتوزيع الطاقة،
فمثلاً يتم علاج أمراض القلب من باطن القدم اليمنى وعلاج الكلية من باطن القدم الأيسر وهكذا.
اختراع جهاز لعلاج السرطان بشكل كامل، هذا المرض الخبيث والذي لا أتمناه لأحد فأنا أتابع أخبار ما توصل إليه العلماء لمكافحة هذا المرض بدقة.
وله اختراعات أخرى وهي:
سيارة تعمل على عدة مصادر للطاقة باستهلاك وقود منخفض جداً وغير قابلة للانقلاب وجهاز قياس الانحرافات الخطية والزاوية وجهاز لرصد السكتة القلبية ومعالجتها فوراً، ومضخة لسحب المواد الغازية والسائلة والصلبة إضافة إلى
لاختراع محطة تحلية لمياه البحر بالطرد المركزي، واخترع جهازاً لاستغلال طاقة الرياح بالقنال الموجه المسرع لتوليد الكهرباء بكميات كبيرة تفوق المستخدمة حالياً بكثير وجهازاً آخر لتوليد الطاقة الكهربائية عند مرور السيارات بجانب الجهاز على الطرقات العامة.
يذكر أن المخترع ابراهيم جبر من مدينة "داعل" بدرعا وهو مهندس ميكانيكي سجلت اختراعاته في المركز الدولي لتوثيق الاختراعات في /139/ دولة في العالم.
وعندما سألناه عن زيارة المسؤولين الرسميين إلى اليه ضحك ضحكاً كثيراً ونفى أن يكون أحد زاره ليطبق اختراعاته أو حتى نظريته