جمعية أصدقاء سلمية تكرم الروائي الكبير عبد الكريم ناصيف
في إطار نشاط جمعية أصدقاء سلمية الثقافي قامت اللجنة الثقافية فيها ولفيف من أعضائها بزيارة الأديب الكبير عبد الكريم ناصيف في منزله الريفي قرب قرية المبعوجة – شرق سلمية صباح الجمعة 15/5/2009 حيث قدم له الدكتور محمد الدبيات رئيس الجمعية ورئيس اللجنة الثقافية فيها بطاقة التقدير المناسبة .
وبدوره شكر الأديب المكرم الجمعية على هذا النشاط المهم والمميز وعلى دورها الفعال في تشجيع الإبداع والثقافة وقدم لمكتبة الجمعية مجموعة من نتاجه الأدبي ( تأليفاً وترجمة )
والجدير بالذكر أن الأديب المذكور من مواليد سلمية ( قرية المبعوجة ) عام 1939 درس في سلمية وحمص ثم حصل على درجة الإجازة في اللغة الإنكليزية من جامعة دمشق .
عمل مدرساً وضابطاً في الجيش ومديراً في وزارة الثقافة ورئيساً لتحرير مجلة المعرفة فيها، وهو عضو المكتب التنفيذي في اتحاد الكتاب العرب.
وهو يتقن اللغتين الإنكليزية والفرنسية وله بالإضافة إلى أعماله الروائية ما يقرب من /24/ عملاً مترجماً ومن أعماله الروائية العديدة ( الحلقة المفرغة – البحث عن نجم القطب – أفراح ليلة القدر – العشق والثورة - تشريفة آل المر – ( الصعود – الإنكسار ) وهما جزءان من ثلاثية المد والجزر - العشق والثورة – المخطوفون – في البدء كانت الحرية – وجهان لعنقاء واحدة – مواجع الشتات - اعترافات سمير أميس – الخروج من عنق الزجاجة ... )
ولايزال الروائي ناصيف يتابع ويعمل بلا كلل أو ملل .
في إطار نشاط جمعية أصدقاء سلمية الثقافي قامت اللجنة الثقافية فيها ولفيف من أعضائها بزيارة الأديب الكبير عبد الكريم ناصيف في منزله الريفي قرب قرية المبعوجة – شرق سلمية صباح الجمعة 15/5/2009 حيث قدم له الدكتور محمد الدبيات رئيس الجمعية ورئيس اللجنة الثقافية فيها بطاقة التقدير المناسبة .
وبدوره شكر الأديب المكرم الجمعية على هذا النشاط المهم والمميز وعلى دورها الفعال في تشجيع الإبداع والثقافة وقدم لمكتبة الجمعية مجموعة من نتاجه الأدبي ( تأليفاً وترجمة )
والجدير بالذكر أن الأديب المذكور من مواليد سلمية ( قرية المبعوجة ) عام 1939 درس في سلمية وحمص ثم حصل على درجة الإجازة في اللغة الإنكليزية من جامعة دمشق .
عمل مدرساً وضابطاً في الجيش ومديراً في وزارة الثقافة ورئيساً لتحرير مجلة المعرفة فيها، وهو عضو المكتب التنفيذي في اتحاد الكتاب العرب.
وهو يتقن اللغتين الإنكليزية والفرنسية وله بالإضافة إلى أعماله الروائية ما يقرب من /24/ عملاً مترجماً ومن أعماله الروائية العديدة ( الحلقة المفرغة – البحث عن نجم القطب – أفراح ليلة القدر – العشق والثورة - تشريفة آل المر – ( الصعود – الإنكسار ) وهما جزءان من ثلاثية المد والجزر - العشق والثورة – المخطوفون – في البدء كانت الحرية – وجهان لعنقاء واحدة – مواجع الشتات - اعترافات سمير أميس – الخروج من عنق الزجاجة ... )
ولايزال الروائي ناصيف يتابع ويعمل بلا كلل أو ملل .
عدل سابقا من قبل سمير جمول في الأحد مايو 17, 2009 8:18 am عدل 1 مرات