[
size=18]مازال في هذا الزمن فرسان لم يترجلوا والفضاءات تحن عشقا لبوحهم ونحن مازلنا نهتف بقلوبنا ودموع الفرح تسهب في شرح انفعالات اعماقنا هذه هي الكلمات التي اختصر فيها الدكتور محمد الدبيات تقديمه لفراس الحركي بمنا سبة تكريمه من قبل جمعية اصدقاء سلمية لفوزه بجائزة وزارة الثقافة عن مجموعته القصصية
استهل الاحتفالية القاص محمد عزوز بتعريف موجز عن الكاتب فراس وعن استقباله في بداياته له في منزله بالمنتدى الأدبي
بعد ذلك قدم المسرحي كنعان البني دراسة سريعة للمسرحية والتي ايضا كانت قد تألقت ونالت جائزة وهي بعنوان رجل وسبعة نساء
قدم الكاتب فراس بتحية وشكر لأعضاء جمعية اصدقاء سلمية لقصتين القاهما في هذه المناسبة وقد انتهت المحاضرة ببعض المداخلات من الحضور كان ابرزها تساؤل يقلق كل مهتم وهو كيف استطعت الدخول الى هذا العالم وهو كتابة المسرح بالرغم من الترهل الذي يعصف بهذا الابداع الأدبي
وقد افاد بأن ولعه منذ الصغر بالمسرح جعل عنده هذا الهاجس
المهم انه مازال هناك فسحة من الأمل امام المسرح للانطلاق هكذا اطلق الأستاذ كنعان البني صوته متفائلا بما رآه من خلال خوضه في تجارب مسرحية ولقاءات في مهرجانات كثير نرجو ان يكون التفاؤل في مكانه وأن نرى مسرحا في هذا الوطن يساهم في نهضة فنية وأدبية واجتماعية[/size]
size=18]مازال في هذا الزمن فرسان لم يترجلوا والفضاءات تحن عشقا لبوحهم ونحن مازلنا نهتف بقلوبنا ودموع الفرح تسهب في شرح انفعالات اعماقنا هذه هي الكلمات التي اختصر فيها الدكتور محمد الدبيات تقديمه لفراس الحركي بمنا سبة تكريمه من قبل جمعية اصدقاء سلمية لفوزه بجائزة وزارة الثقافة عن مجموعته القصصية
استهل الاحتفالية القاص محمد عزوز بتعريف موجز عن الكاتب فراس وعن استقباله في بداياته له في منزله بالمنتدى الأدبي
بعد ذلك قدم المسرحي كنعان البني دراسة سريعة للمسرحية والتي ايضا كانت قد تألقت ونالت جائزة وهي بعنوان رجل وسبعة نساء
قدم الكاتب فراس بتحية وشكر لأعضاء جمعية اصدقاء سلمية لقصتين القاهما في هذه المناسبة وقد انتهت المحاضرة ببعض المداخلات من الحضور كان ابرزها تساؤل يقلق كل مهتم وهو كيف استطعت الدخول الى هذا العالم وهو كتابة المسرح بالرغم من الترهل الذي يعصف بهذا الابداع الأدبي
وقد افاد بأن ولعه منذ الصغر بالمسرح جعل عنده هذا الهاجس
المهم انه مازال هناك فسحة من الأمل امام المسرح للانطلاق هكذا اطلق الأستاذ كنعان البني صوته متفائلا بما رآه من خلال خوضه في تجارب مسرحية ولقاءات في مهرجانات كثير نرجو ان يكون التفاؤل في مكانه وأن نرى مسرحا في هذا الوطن يساهم في نهضة فنية وأدبية واجتماعية[/size]