مرة اخرى تدهشني سلمية و يدهشني البلد ياولدي ....
لفت انتباهي الكثير الكثير و تسألت أكثر و أكثر ... و سأكتب جميع تساؤلاتي و دهشتي و استغرابي ...
بداية سأبدأ بالزفت العربي , يا إله العرش هل من المعقول الى هذه اللحظة المصيرية لم نستطع أن نتعامل مع هذه المادة العجيبة , بات مادة الزفت مادة خارقة القوى بنظري لم اعد افهم مكوناتها و ميزاتها التعبوية و الفنية لأني لم اجد ياسادة طريقا ظابطا في بلدنا فكله متماوج و متمايل و فيه من الانخفاسات و الارتفاعت مايزيد عن موج البحر . على مدى استخدم الزفت لمدة ربما تزيد عن خمسين سنة مازلنا نجهل التعامل مع هذه المادة العجيبة.
اما النهفة الثانية التي لفتت انتباهي بشدة و في سلمية خصوصا ... أن كل متعهدي و مهندسي البلد لم يستطيعوا تحقيق هذه المعادلة المتعلقة بإرتفاع ( الريكار ) حيث لم أشاهد ولا ريكار واحد تساوى منسوبه العلوي من ارضية الشارع المكونة من مادة الزفت أنفة الذكر . فتجد ريكارا يرتفع عن الطريق قرابة شبر أو شبرين أو حط كف أو ربما للركبة .. و ريكارا اخر تحول الى حفرة بإعماق مختلفة . و باتت لدي قناعة أننا ربما بحاجة الى انشتاين و نظرياته ليعطينا المعادلة الصحيحة لحل هذه العقدة الأزلية في تحقيق ارتفاع واحد لمنسوب الطرق و منسوب الريكار.
لفت انتباهي الكثير الكثير و تسألت أكثر و أكثر ... و سأكتب جميع تساؤلاتي و دهشتي و استغرابي ...
بداية سأبدأ بالزفت العربي , يا إله العرش هل من المعقول الى هذه اللحظة المصيرية لم نستطع أن نتعامل مع هذه المادة العجيبة , بات مادة الزفت مادة خارقة القوى بنظري لم اعد افهم مكوناتها و ميزاتها التعبوية و الفنية لأني لم اجد ياسادة طريقا ظابطا في بلدنا فكله متماوج و متمايل و فيه من الانخفاسات و الارتفاعت مايزيد عن موج البحر . على مدى استخدم الزفت لمدة ربما تزيد عن خمسين سنة مازلنا نجهل التعامل مع هذه المادة العجيبة.
اما النهفة الثانية التي لفتت انتباهي بشدة و في سلمية خصوصا ... أن كل متعهدي و مهندسي البلد لم يستطيعوا تحقيق هذه المعادلة المتعلقة بإرتفاع ( الريكار ) حيث لم أشاهد ولا ريكار واحد تساوى منسوبه العلوي من ارضية الشارع المكونة من مادة الزفت أنفة الذكر . فتجد ريكارا يرتفع عن الطريق قرابة شبر أو شبرين أو حط كف أو ربما للركبة .. و ريكارا اخر تحول الى حفرة بإعماق مختلفة . و باتت لدي قناعة أننا ربما بحاجة الى انشتاين و نظرياته ليعطينا المعادلة الصحيحة لحل هذه العقدة الأزلية في تحقيق ارتفاع واحد لمنسوب الطرق و منسوب الريكار.
