كثيرا منكم من سمع بهذا الكتاب للكاتب محمد الماغوط وربما هناك عدد لا بأس به منكم قد قرأه وانا اليوم سوف اركز فقط على العنوان سأخون وطني فهل الماغوط خائن ام يقول هذه العباره من جرحه ( طبعا عندما تقرأ الكتاب سيتضح ذلك ) ولكن ما اريد ان اقوله اليوم هو ان كثير من الناس ( السلامنه بشكل خاص ) يقولون بأن الماغوط خائن لوطنه او باللأخص لمدينته سلميه فهو بعد ان هجرها لم يعد اليها الا وقت مماته..... هذه من جهة ومن جهة اخرى هو لم يذكر سلمية بالشكل المناسب في كتاباته حتى ان من يقرأ كتاباته لدمشق يظن بأنه شامي ......!
سؤالي لكم ايها الاعضاء الاعزاء هو اين تكمن المشكله هل هي في الماغوط ام في سلمية حتى نفاها الماغوط من عقله وذاكرته ......؟؟؟
وهل تستحق سلميه هذا النسيان .........؟؟؟
سأترك الجواب لكم اخوتي ولكم مني كثير الشكر
سؤالي لكم ايها الاعضاء الاعزاء هو اين تكمن المشكله هل هي في الماغوط ام في سلمية حتى نفاها الماغوط من عقله وذاكرته ......؟؟؟
وهل تستحق سلميه هذا النسيان .........؟؟؟
سأترك الجواب لكم اخوتي ولكم مني كثير الشكر