كان هناك طفل يصعب إرضاؤه
أعطاه والده كيس ملىء بالمسامير
وقال له : قم بطرق مسمارا واحدا فى سور الحديقة فى كل مرة تفقد أعصابك أو تختلف مع أي
شخص ...
فى اليوم الأول قام الولد بطرق 32مسمارا في سور الحديقة,وفي نهاية الأسبوع تفاجأ الولد بهذا
العدد الكبير من المسامير . . . . لــــــــــــــــــــذا قرر
أن يتحكم بنفسه وأن يعمل على تقليل هذه المسامير . . . وبالفعل تمكن من ذلك ؟
فكان عدد المسامير التي توضع يوميا يقل... عندها أكتشف الولد أنه تعلم كيف يتحكم في
نفسه ,فكان ذلك له أسهل من الطرق على سور الحديقة...... واستمر قي ذلك حتى أتي اليوم الذي
لم يطرق فيه الولد أي مسمار في سور الحديقة ,, عندها ذهب لوالده ليخبره بأنه لم يعد بحاجة إلى
أن يطرق أي مسمار....
فقال له والده: أما الأن فقم بخلع مسمارا واحدا عن كل يوم يمربك دووون أن تفقد أعصابك..
ومرت الأيام وأخيرا تمكن الولد من إبلاغ والده أنه قد قام بخلع كل المسامير على السور؟
عندها قام الوالد بأخذ ابنه إلى السور وقـــــا ل له : قد أحسنت التصرف....
ولكن أنظر إلى هذه الثقوب التي تركتها فى السور لن تعود أبدا كما كانت ؟؟؟؟
يابني: عندما تحدث بينك وبين الأخرين مشادة أو اختلاف وتخرج منك بعض الكلمات السيئه, فأنت
تتركهم بجرح في أعماقهم كتلك الثقوب التي تراها ...... أنت تستطيع أن تطعن الشخص ثم تخرج
السكين من جوفة , ولكن قد تركت أثر لجرحاغائرا’’ لهذا لايهم كم من المرات قد تأسفت له لأن
الجرح لازال موجودا فجرح اللسان أقوى من جرح الأبدان ؟
وقال له : قم بطرق مسمارا واحدا فى سور الحديقة فى كل مرة تفقد أعصابك أو تختلف مع أي
شخص ...
فى اليوم الأول قام الولد بطرق 32مسمارا في سور الحديقة,وفي نهاية الأسبوع تفاجأ الولد بهذا
العدد الكبير من المسامير . . . . لــــــــــــــــــــذا قرر
أن يتحكم بنفسه وأن يعمل على تقليل هذه المسامير . . . وبالفعل تمكن من ذلك ؟
فكان عدد المسامير التي توضع يوميا يقل... عندها أكتشف الولد أنه تعلم كيف يتحكم في
نفسه ,فكان ذلك له أسهل من الطرق على سور الحديقة...... واستمر قي ذلك حتى أتي اليوم الذي
لم يطرق فيه الولد أي مسمار في سور الحديقة ,, عندها ذهب لوالده ليخبره بأنه لم يعد بحاجة إلى
أن يطرق أي مسمار....
فقال له والده: أما الأن فقم بخلع مسمارا واحدا عن كل يوم يمربك دووون أن تفقد أعصابك..
ومرت الأيام وأخيرا تمكن الولد من إبلاغ والده أنه قد قام بخلع كل المسامير على السور؟
عندها قام الوالد بأخذ ابنه إلى السور وقـــــا ل له : قد أحسنت التصرف....
ولكن أنظر إلى هذه الثقوب التي تركتها فى السور لن تعود أبدا كما كانت ؟؟؟؟
يابني: عندما تحدث بينك وبين الأخرين مشادة أو اختلاف وتخرج منك بعض الكلمات السيئه, فأنت
تتركهم بجرح في أعماقهم كتلك الثقوب التي تراها ...... أنت تستطيع أن تطعن الشخص ثم تخرج
السكين من جوفة , ولكن قد تركت أثر لجرحاغائرا’’ لهذا لايهم كم من المرات قد تأسفت له لأن
الجرح لازال موجودا فجرح اللسان أقوى من جرح الأبدان ؟