الفنان برهان النظامي من مواليد سلمية عام 1939 درس في مدارسها ثم حاز على شهادة أهلية التعليم الابتدائي ليبدأ رحلة طويلة وحافلة مع التعليم قادته إلى مدارس دير الزور قبل أن يعود إلى سلمية فيدرس في قرى السعن والمبعوجة ثم يحط الرحال في مدارس سلمية 0
هو فنان بالفطرة لم يدرس الفنون الجميلة ولكنه قبض عليها بتجربته الخاصة التي لم يتأثر فيها بأحد0
هو معلم معطاء000حتى التعب،مربيٌ صالح 00كقديس،حنون 000كهدب على عين0
إنه مزار يؤمه كل باحث عن طمأنينة ونبع يستفيض محبة وفرحاً لكل الجالسين على مقربة منه0
في بيته مكتبة ،وفي مزرعته مكتبة000 لكن المكتبة الحقيقية هي في ذهنه وعقله وفكره0
ما تعرفه الناس عنه00أنه فنان لم تسلم حتى الأبواب والصحون من عبث ألوانه الجميلة0
ما لم يعرف عنه أن له خاطراً يشرد المفردات ليعود فيجمعها قلمه ويوطِّنها في كتابات نثرية وشعرية رائعة ،لم ينشر منها شيئاً0
متحرراً من كل القيود و الأطر المسبقة والتبعيات يشد الرحال كل يوم صوب مملكة السبيل، حيث يمارس طقوسه الخاصة في مغازلة الشجر والورود، وإطعام كائناته (الدجاج والأرانب والحمام) ،وتوشيح اللوحات المُنتَظرة، وإهانة شتى أنواع الخمور.
سخريته ومرحه يعكسان فلسفته الحياتية ،حيث لا جدية في الحياة أكثر من الاستهزاء بها، وبعض مواقفه من الحياة تخبرنا بها جدران قلعته حيث زرع عباراته (من يجلس خلف الميزان يتحول إلى دراهم )
يفتقد كثيراً لأصحابه الذين غادروا مع النسيم، ولم يبق منهم إلا الشاعر علي الجندي0
له العديد من المشاركات في معارض فنية جماعية ،كما أن له معارض فردية كان آخرها معرض تحية إلى الشاعر علي الجندي بمشاركة من ابنه الفنان وليد النظامي كما يعكف حالياً على الإعداد لمعارض قادمة في حمص ودمشق0
هو فنان بالفطرة لم يدرس الفنون الجميلة ولكنه قبض عليها بتجربته الخاصة التي لم يتأثر فيها بأحد0
هو معلم معطاء000حتى التعب،مربيٌ صالح 00كقديس،حنون 000كهدب على عين0
إنه مزار يؤمه كل باحث عن طمأنينة ونبع يستفيض محبة وفرحاً لكل الجالسين على مقربة منه0
في بيته مكتبة ،وفي مزرعته مكتبة000 لكن المكتبة الحقيقية هي في ذهنه وعقله وفكره0
ما تعرفه الناس عنه00أنه فنان لم تسلم حتى الأبواب والصحون من عبث ألوانه الجميلة0
ما لم يعرف عنه أن له خاطراً يشرد المفردات ليعود فيجمعها قلمه ويوطِّنها في كتابات نثرية وشعرية رائعة ،لم ينشر منها شيئاً0
متحرراً من كل القيود و الأطر المسبقة والتبعيات يشد الرحال كل يوم صوب مملكة السبيل، حيث يمارس طقوسه الخاصة في مغازلة الشجر والورود، وإطعام كائناته (الدجاج والأرانب والحمام) ،وتوشيح اللوحات المُنتَظرة، وإهانة شتى أنواع الخمور.
سخريته ومرحه يعكسان فلسفته الحياتية ،حيث لا جدية في الحياة أكثر من الاستهزاء بها، وبعض مواقفه من الحياة تخبرنا بها جدران قلعته حيث زرع عباراته (من يجلس خلف الميزان يتحول إلى دراهم )
يفتقد كثيراً لأصحابه الذين غادروا مع النسيم، ولم يبق منهم إلا الشاعر علي الجندي0
له العديد من المشاركات في معارض فنية جماعية ،كما أن له معارض فردية كان آخرها معرض تحية إلى الشاعر علي الجندي بمشاركة من ابنه الفنان وليد النظامي كما يعكف حالياً على الإعداد لمعارض قادمة في حمص ودمشق0