رُوي أن الأصمعي كان له غلام فصيح وكان يحلو للأصمعي أن يلغز له فى الحديث
فصحا ذات يوم من نومه وناداه : يا غلام أصكعت العتاريف؟
فأجابه الغلام: زقفيلم
فتعجب الأصمعي أن يجيبه الغلام بما لم يسمعه من لغة العرب.
فقال : وما زقفيلم؟
فقال الغلام : قل لى ما “صكعت العتاريف” أقل لك ما “زقفيلم”
فقال الأصمعي : أصكعت العتاريف؟ أى أصاحت الديكة؟
قال الغلام: وزقفيلم أى لم تصح بعد.
فصحا ذات يوم من نومه وناداه : يا غلام أصكعت العتاريف؟
فأجابه الغلام: زقفيلم
فتعجب الأصمعي أن يجيبه الغلام بما لم يسمعه من لغة العرب.
فقال : وما زقفيلم؟
فقال الغلام : قل لى ما “صكعت العتاريف” أقل لك ما “زقفيلم”
فقال الأصمعي : أصكعت العتاريف؟ أى أصاحت الديكة؟
قال الغلام: وزقفيلم أى لم تصح بعد.