تطور سلمية في عشرين عام التطور برأي طبيعي بشكل من الأشكال هادا ما بيعني أني موافق عليه
كلشي عم نشوفو هلق هو نفس لكان عم يصير بالماضي قبل عشرين سنة حسب ذاكرتي أنا مع اختلاف الأدوات ونسبة الزيادة
في شي هلق زاد للأسوأ وفي شي قل للأسوأ
أنا براي الشغلتين لزادو وهني مرتبطين ببعض بشكل أو بأخر
1- التحرر بالباس
2- الثقافة الجنسية
طبعا أرتباطن ببعض في السيئ وفي المنيح ...... المهم
أما الشيء لقل للأسوأ الثقافة والتربية وبرأي الأهم أنو الشغلة الخطيرة بحق سلمية أنو صح عم نزداد علماً وتعليماً ولكن عم نضمحل ثقافة الثقافة السمة الأبرز عند أبن سلمية /هادا الوسم تبعنا مو نحنا مدينة الفكر/
أما التربية لأنا حجر الأساس راح أحكي عنا بالتفصيل التربية المنزلية والتربية المدرسية وتربية الشارع والتلفزيون هذه هي الوسائل لتربية الفرد بأي مجتمع وتذويده بالثقافة
في سلمية للحصر
1-التربية المنزلية حاليا تسمى التربية الحديثة غير معروفة القواعد فاشلة بالوسائل وهي التربية (بعدم التربية ) تستطيع أن تقيم شيء بحسب نتائجه مفردة ومدى تقاربها مجتمعة وهي بالنسبة العامة تثبت فشلها التام
2-التربية المدرسية لا نستطيع المقارنة ما قبل عشرين عام لأنها أجبرت على التخلي عن دورها الثاني في التربية لتصبح ضمن نطاق تربية الشارع
3- تربية الشارع /يقصد بهذا الأصدقاء المعارف السوق الشارع وكل ما فيه من بشر نتعرف عليهم / هي المعلم الحقيقي الأول
4-التلفاز وحاليا يمثله الدش وهو يمثل الثقافة العامة سياسية و اقتصادية واجتماعية وجنسية
ضبابية دور الأهل وعدم تفاعلهم واختفاء دور المدرسة أدى إلى ترسيخ تربية الشارع كأساس لبناء شخصية الشاب في سلمية واكتسابه الثقافة من الدش والخبرات من تجاربه الخاصة(رغم تكررها أمامه في تجارب من حوله) بعد زمن أطول من المنطقي إن فشل الشباب في مرحلة قبل 20سنة سببها اللامبالاة و عدم القدرة علي تكوين القناعات وضياع الذات وتبني ثقافة الغير
أي عدم وجود أي شكل من أشكال الثقافة الحقيقية
الظواهر الشاذة القديمة والمستحدثة ظاهرة السرقة فزادت بشكل مخيف قبل سنوات كان يوجد القليل من اللصوص وبشكل عام معروفين
الظاهرة الأخطر والمستحدثة هي جرائم القتل فهي الأكثر رعبا و ارتباكا
أنا أعتقد أنا سبب ظهور هذه الظواهر وزيادتها يعود إلى أن الكثير من حثالة هذه البلد كانوا يمارسون نشاطهم الإجرامي في لبنان ثم عادوا ليعيثوا في الأرض فسادا
وهؤلاء أناس يجب محاربتهم وتطهير سلمية وكل سورية منهم هم لا يعرفون مكان لجرائمهم
برأي سلمية لتبقى سلمية يجب أن لا نبقى متفرجين لا مبالين لما يجري بسيطاً كان أم خطير
دامت سلمية مدينة الفكر والمال والسلامنة
كلشي عم نشوفو هلق هو نفس لكان عم يصير بالماضي قبل عشرين سنة حسب ذاكرتي أنا مع اختلاف الأدوات ونسبة الزيادة
في شي هلق زاد للأسوأ وفي شي قل للأسوأ
أنا براي الشغلتين لزادو وهني مرتبطين ببعض بشكل أو بأخر
1- التحرر بالباس
2- الثقافة الجنسية
طبعا أرتباطن ببعض في السيئ وفي المنيح ...... المهم
أما الشيء لقل للأسوأ الثقافة والتربية وبرأي الأهم أنو الشغلة الخطيرة بحق سلمية أنو صح عم نزداد علماً وتعليماً ولكن عم نضمحل ثقافة الثقافة السمة الأبرز عند أبن سلمية /هادا الوسم تبعنا مو نحنا مدينة الفكر/
أما التربية لأنا حجر الأساس راح أحكي عنا بالتفصيل التربية المنزلية والتربية المدرسية وتربية الشارع والتلفزيون هذه هي الوسائل لتربية الفرد بأي مجتمع وتذويده بالثقافة
في سلمية للحصر
1-التربية المنزلية حاليا تسمى التربية الحديثة غير معروفة القواعد فاشلة بالوسائل وهي التربية (بعدم التربية ) تستطيع أن تقيم شيء بحسب نتائجه مفردة ومدى تقاربها مجتمعة وهي بالنسبة العامة تثبت فشلها التام
2-التربية المدرسية لا نستطيع المقارنة ما قبل عشرين عام لأنها أجبرت على التخلي عن دورها الثاني في التربية لتصبح ضمن نطاق تربية الشارع
3- تربية الشارع /يقصد بهذا الأصدقاء المعارف السوق الشارع وكل ما فيه من بشر نتعرف عليهم / هي المعلم الحقيقي الأول
4-التلفاز وحاليا يمثله الدش وهو يمثل الثقافة العامة سياسية و اقتصادية واجتماعية وجنسية
ضبابية دور الأهل وعدم تفاعلهم واختفاء دور المدرسة أدى إلى ترسيخ تربية الشارع كأساس لبناء شخصية الشاب في سلمية واكتسابه الثقافة من الدش والخبرات من تجاربه الخاصة(رغم تكررها أمامه في تجارب من حوله) بعد زمن أطول من المنطقي إن فشل الشباب في مرحلة قبل 20سنة سببها اللامبالاة و عدم القدرة علي تكوين القناعات وضياع الذات وتبني ثقافة الغير
أي عدم وجود أي شكل من أشكال الثقافة الحقيقية
الظواهر الشاذة القديمة والمستحدثة ظاهرة السرقة فزادت بشكل مخيف قبل سنوات كان يوجد القليل من اللصوص وبشكل عام معروفين
الظاهرة الأخطر والمستحدثة هي جرائم القتل فهي الأكثر رعبا و ارتباكا
أنا أعتقد أنا سبب ظهور هذه الظواهر وزيادتها يعود إلى أن الكثير من حثالة هذه البلد كانوا يمارسون نشاطهم الإجرامي في لبنان ثم عادوا ليعيثوا في الأرض فسادا
وهؤلاء أناس يجب محاربتهم وتطهير سلمية وكل سورية منهم هم لا يعرفون مكان لجرائمهم
برأي سلمية لتبقى سلمية يجب أن لا نبقى متفرجين لا مبالين لما يجري بسيطاً كان أم خطير
دامت سلمية مدينة الفكر والمال والسلامنة