سلمية
قصيدة الشاعر ماهر قطريب
على عتبات
صمتها,,
أولد كل
صباح
وأغفو على
أغصانها
كورقة ... أخيرة
تناست مواسم
السقوط
على أناملها المرصوفة
كالقوافي
احترفت الصمت
والفقر
والبوح
والحب
والغنى
هي عصفورة
بلا جناح
تطوف الدنيا
وتعود
كطفلة أرهقتها
الأراجيح
وتغفو على سريري
المرهق
أوقعها مرةً
و توقعني
هي عشقي
من الرحم
إلى السماء ...
و حزني من الليل
إلى الليل
كيف أتوه
عن شذاها ؟؟
و هي المتكئة .... أبداً
عن نافذتي "
كالياسمين
هي خرزة
زرقاء
على كتف ... القادم
من تجاعيد
اسمها
تنبت ... اللا نهاية
و على خصرها
يعرش ... الأبد
هي الشمس
هي الحبيبة
اعتقيني مرة
سلمية
لأضمّك
آلاف
المرات .. ؟؟ ..
صمتها,,
أولد كل
صباح
وأغفو على
أغصانها
كورقة ... أخيرة
تناست مواسم
السقوط
على أناملها المرصوفة
كالقوافي
احترفت الصمت
والفقر
والبوح
والحب
والغنى
هي عصفورة
بلا جناح
تطوف الدنيا
وتعود
كطفلة أرهقتها
الأراجيح
وتغفو على سريري
المرهق
أوقعها مرةً
و توقعني
هي عشقي
من الرحم
إلى السماء ...
و حزني من الليل
إلى الليل
كيف أتوه
عن شذاها ؟؟
و هي المتكئة .... أبداً
عن نافذتي "
كالياسمين
هي خرزة
زرقاء
على كتف ... القادم
من تجاعيد
اسمها
تنبت ... اللا نهاية
و على خصرها
يعرش ... الأبد
هي الشمس
هي الحبيبة
اعتقيني مرة
سلمية
لأضمّك
آلاف
المرات .. ؟؟ ..