(رحيل الشاعر الكبير: علي الجندي)
الشاعر مهتدي مصطفى غالب
و
أخيراً ترجل فارسٌ من فرسان القصيدة الشعرية المعاصرة
و أخيراً سافرت قصائد الشاعر الراحل إلى آفاق الخلود و اللهفة
لقد رحل الشاعر علي الجندي يو الجمعة 7/8/2009 حيث نعاه التلفزيون السوري في شريطه الإخباري
و هو من مواليد مدينة سلمية عام 1927 يحمل ليسانس في الفلسفة من كلية الآداب في دمشق عام 1956 - عمل مديراً عاماً للأنباء و الدعاية في دمشق و في حقل الترجمة عن الفرنسية ... أول ماظهرت قصائده في مجلة (النقاد) الدمشقية أوائل الخمسينات ثم في مجلة الأديب اللبنانية ، كانت قصائده مميزة و مهمة و هو من مؤسسي إتحاد الكتاب العرب في سوريا من أهم أعماله المطبوعة:
- الراية المنكسة 1962
- في البدء كان الصمت - 1964
- الحمى الترابية - 1969 و أعتبر هذا الديوان ثورة في قصيدة التفعيلة من حيث البنية التركيبية للقصيدة و الرؤية الحداثوية المستخدمة للتراث الفكري العربي و العالمي
- الشمس و اصابع الموتى - 1973
- النزف تحت الجلد - 1973 و من أهم قصائده ( السيول تجتاح سلمية)
- طرفة في مدار السرطان - 1975
- الرباعيات - 1979
- بعيداً في الصمت قريباً في النسيان - 1980
- قصائد موقوتة - 1980
- صار رماداً - 1987
- سنونوة للضياء الأخير - 1990
ابتعد عن الأضواء ليعيش كما يشاء
إلا أنه كرم في اللاذقية حيث يقيم و في سلمية كرمته جمعية أصدقاء سلمية و حضر التكريم الجميل الذي أمتعه
رحم الله فقيد الشعر العربي المعاصر المهم و نتمنى أن نساعد في قراءة أعماله
و أخيراً سافرت قصائد الشاعر الراحل إلى آفاق الخلود و اللهفة
لقد رحل الشاعر علي الجندي يو الجمعة 7/8/2009 حيث نعاه التلفزيون السوري في شريطه الإخباري
و هو من مواليد مدينة سلمية عام 1927 يحمل ليسانس في الفلسفة من كلية الآداب في دمشق عام 1956 - عمل مديراً عاماً للأنباء و الدعاية في دمشق و في حقل الترجمة عن الفرنسية ... أول ماظهرت قصائده في مجلة (النقاد) الدمشقية أوائل الخمسينات ثم في مجلة الأديب اللبنانية ، كانت قصائده مميزة و مهمة و هو من مؤسسي إتحاد الكتاب العرب في سوريا من أهم أعماله المطبوعة:
- الراية المنكسة 1962
- في البدء كان الصمت - 1964
- الحمى الترابية - 1969 و أعتبر هذا الديوان ثورة في قصيدة التفعيلة من حيث البنية التركيبية للقصيدة و الرؤية الحداثوية المستخدمة للتراث الفكري العربي و العالمي
- الشمس و اصابع الموتى - 1973
- النزف تحت الجلد - 1973 و من أهم قصائده ( السيول تجتاح سلمية)
- طرفة في مدار السرطان - 1975
- الرباعيات - 1979
- بعيداً في الصمت قريباً في النسيان - 1980
- قصائد موقوتة - 1980
- صار رماداً - 1987
- سنونوة للضياء الأخير - 1990
ابتعد عن الأضواء ليعيش كما يشاء
إلا أنه كرم في اللاذقية حيث يقيم و في سلمية كرمته جمعية أصدقاء سلمية و حضر التكريم الجميل الذي أمتعه
رحم الله فقيد الشعر العربي المعاصر المهم و نتمنى أن نساعد في قراءة أعماله